من أين جاء الطغاة..؟!
ومن صنع الاستبداد؟!
ولماذا وطني يقسم كل قرن؟!
في العام 1915كان تقسيم سايكس وبيكو
و2015 كان تجزئة المجزأ..يريدون العراق دولتين..ولبنان ثلاث دول..ومصر ثلاث دول والسودان أربع دول وليبيا ثلاث دول.. وهكذا. رسم بيرنارد لويس البريطاني الأميركي المحاضر في الحامعات الغربية يحمل رؤية فاسكو دي غاما الذي يرى في الاسلام السياسي أكبر عدو..ويجب تدميره.. وكثير من قومي لا يعلمون..
كان وطني عاصمته المدينة المنورة.. ثم دمشق.. ثم بغداد.. ثم القاهرة.. ثم فرناكة وطليطلة.. وبعد القاهرة دخلنا في التيه، لأن القاهرة هي التي قهرت الغزاة.. ومن على أسوار عكا رجع نابليون ومن غزة تقهقر هولاكو.. ورجالها طرقوا أبواب الصين.. وعبروا العباب يحملون بصدق رسالة خير البشرية..
على باب القسطنطينية وقف الفاتح وخلفه تجلجل السيوف والخيول تدق السنابك، وعلى خليج جبل طارق يعلو الضجيج..وتدور الأرض وتهيج البحار.. ونلتقط السؤال من أفواه الأوفياء..من صنع هذه الحقيقة الخيال؟
أين ؟.. ومَن ؟.. وكيف إذن ؟..
أمعجزة مالها أنبياء ؟!
عالمنا يموج في بعضه..وأهله يقتلون أهله. وأهله يفتحون الباب للأجنبي ليقتص من العربي..
القادم صعب..وسنرى أوطانا جديدة..وأعلاما جديدة..وجيوشا جديدة..وحرسا وطنيا جديدا..وحدودا جديدة...ومطارات جديدة وسلاما وطنيا جديدا..ويصبح لدينا 44 دولة عربية و110 دول اسلامية.. والله الحافظ..
كلمة مباحة
«تأبى الرِّماحُ إذا اجتمعنَّ تكسُّراً...
وإذا افتــــرقَنّ تكــسّرتْ آحادا»
ومن صنع الاستبداد؟!
ولماذا وطني يقسم كل قرن؟!
في العام 1915كان تقسيم سايكس وبيكو
و2015 كان تجزئة المجزأ..يريدون العراق دولتين..ولبنان ثلاث دول..ومصر ثلاث دول والسودان أربع دول وليبيا ثلاث دول.. وهكذا. رسم بيرنارد لويس البريطاني الأميركي المحاضر في الحامعات الغربية يحمل رؤية فاسكو دي غاما الذي يرى في الاسلام السياسي أكبر عدو..ويجب تدميره.. وكثير من قومي لا يعلمون..
كان وطني عاصمته المدينة المنورة.. ثم دمشق.. ثم بغداد.. ثم القاهرة.. ثم فرناكة وطليطلة.. وبعد القاهرة دخلنا في التيه، لأن القاهرة هي التي قهرت الغزاة.. ومن على أسوار عكا رجع نابليون ومن غزة تقهقر هولاكو.. ورجالها طرقوا أبواب الصين.. وعبروا العباب يحملون بصدق رسالة خير البشرية..
على باب القسطنطينية وقف الفاتح وخلفه تجلجل السيوف والخيول تدق السنابك، وعلى خليج جبل طارق يعلو الضجيج..وتدور الأرض وتهيج البحار.. ونلتقط السؤال من أفواه الأوفياء..من صنع هذه الحقيقة الخيال؟
أين ؟.. ومَن ؟.. وكيف إذن ؟..
أمعجزة مالها أنبياء ؟!
عالمنا يموج في بعضه..وأهله يقتلون أهله. وأهله يفتحون الباب للأجنبي ليقتص من العربي..
القادم صعب..وسنرى أوطانا جديدة..وأعلاما جديدة..وجيوشا جديدة..وحرسا وطنيا جديدا..وحدودا جديدة...ومطارات جديدة وسلاما وطنيا جديدا..ويصبح لدينا 44 دولة عربية و110 دول اسلامية.. والله الحافظ..
كلمة مباحة
«تأبى الرِّماحُ إذا اجتمعنَّ تكسُّراً...
وإذا افتــــرقَنّ تكــسّرتْ آحادا»