أهمية استراتيجية، أخذتها المباحثات القطرية مع رواندا أمس الأول، وتأخذها المباحثات القطرية العليا مع نيجيريا، بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، تؤكد النجاح الكبير، للانفتاح القطري الرشيد على القارة الإفريقية، باعتبارها عمقاً استراتيجياً للعالم العربي، ومركز ثروات ضخمة وأسواق واسعة للكثير من المنتجات القطرية، ما سيؤثر إيجاباً على المستوى الاقتصادي، خاصة مع النشاط القطري الواسع في توقيع اتفاقيات اقتصادية ومذكرات تفاهم تجارية مع عدد كبير من دول إفريقيا، ما سيسهم في تنمية التبادل التجاري والاستثماري بين قطر وقارة إفريقيا.
التعزيز القطري للحضور والتلاقي والانسجام الإيجابي، مع دول القارة السمراء، مهم للغاية دفعاً لسبل تعزيز العلاقات وتطوير فرص التعاون، خاصة في مجالات الاقتصاد والاستثمار، والتعليم والابتكار والثقافة والرياضة والسياحة، لتؤكد الحرص القطري على تحويل هذه العلاقات البناءة مع القارة السمراء، إلى شراكة استراتيجية في مختلف المجالات، بما يعود بالنفع على قطر، والشعوب الإفريقية الشقيقة، والصديقة. فبعد تعزيز العلاقات بين قطر ورواندا، أتى الدور على تطوير العلاقات الثنائية البناءة مع نيجيريا، لترتقي العلاقات الطموحة والواعدة، لآفاقٍ أرحب، بعزم الجانبين القطري والنيجيري على تعزيزها وتطويرها بما يخدم البلدين والشعبين الصديقين.
إن حرص قطر على تعزيز هذه العلاقات الاستراتيجية مع قارة إفريقيا، ودولها الصديقة والشقيقة، عبر التشاور الدائم والتنسيق المتواصل مع قادتها، يثبت أن الدبلوماسية القطرية، والزيارات الكريمة لحضرة صاحب السمو، تحمل البشريات السياسية والاقتصادية والاستثمارية لشعب قطر، وتعزز حضور قطر الرائد في كافة أصقاع العالم.بقلم: رأي الوطن
التعزيز القطري للحضور والتلاقي والانسجام الإيجابي، مع دول القارة السمراء، مهم للغاية دفعاً لسبل تعزيز العلاقات وتطوير فرص التعاون، خاصة في مجالات الاقتصاد والاستثمار، والتعليم والابتكار والثقافة والرياضة والسياحة، لتؤكد الحرص القطري على تحويل هذه العلاقات البناءة مع القارة السمراء، إلى شراكة استراتيجية في مختلف المجالات، بما يعود بالنفع على قطر، والشعوب الإفريقية الشقيقة، والصديقة. فبعد تعزيز العلاقات بين قطر ورواندا، أتى الدور على تطوير العلاقات الثنائية البناءة مع نيجيريا، لترتقي العلاقات الطموحة والواعدة، لآفاقٍ أرحب، بعزم الجانبين القطري والنيجيري على تعزيزها وتطويرها بما يخدم البلدين والشعبين الصديقين.
إن حرص قطر على تعزيز هذه العلاقات الاستراتيجية مع قارة إفريقيا، ودولها الصديقة والشقيقة، عبر التشاور الدائم والتنسيق المتواصل مع قادتها، يثبت أن الدبلوماسية القطرية، والزيارات الكريمة لحضرة صاحب السمو، تحمل البشريات السياسية والاقتصادية والاستثمارية لشعب قطر، وتعزز حضور قطر الرائد في كافة أصقاع العالم.بقلم: رأي الوطن