عززت جولة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في القارة الإفريقية، توجهات القيادة الرشيدة لبناء أقوى العلاقات والشراكات القطرية مع مختلف دول القارة وشعوبها، والتعرف إلى إمكاناتها الاقتصادية، والزراعية، والمعدنية، ومجالات التعاون، والاستثمار معها، فضلاً عن التنسيق السياسي بين الجانبين تجاه القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وبعد نجاح كبير لزيارة حضرة صاحب السمو، لرواندا، عززت الصلات الوثيقة بين البلدين الصديقين، عقد حضرة صاحب السمو، وفخامة الرئيس محمد بخاري رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية، جلسة مباحثات رسمية، أمس، بحثا خلالها العلاقات الثنائية بين البلدين، وآفاق تعزيزها في شتى المجالات، لاسيما في مجالات الاقتصاد، والاستثمار، والطاقة، والزراعة، والبنية التحتية.
الزيارة الكريمة والمباحثات المهمة لحضرة صاحب السمو مع القيادة النيجيرية تمثل دفعاً جديداً لعلاقات متطورة، استندت إلى روابط قوية تجمع بين الدولتين منذ سنوات، أثمرت نمواً متسارعاً في العديد من المجالات السياسية، والاقتصادية، والتجارية، والثقافية، والاستثمارية، وتنامت هذه العلاقات معززة بالرغبة والحرص المشترك على توسيعها وتطويرها وفتح مختلف المجالات أمامها، خصوصاً في الجوانب الاقتصادية، بتنسيق عالي المستوى، حفظاً للمصالح المشتركة، بين بلدين يتميزان بإنتاجهما لمحوري الطاقة في العالم، النفط والغاز الطبيعي.
هذه الزيارات والتنسيق عالي المستوى مع دول القارة السمراء، يؤكدان نجاحاً كبيراً للنشاط الدبلوماسي القطري الواسع في مختلف دول العالم وقاراته، ويؤشران بدرجة عالية على تزايد الاهتمام القطري الرسمي والشعبي بالقارة الإفريقية، لبناء علاقات راسخة وشراكات استراتيجية معها في المجالات المختلفة.بقلم: رأي الوطن
وبعد نجاح كبير لزيارة حضرة صاحب السمو، لرواندا، عززت الصلات الوثيقة بين البلدين الصديقين، عقد حضرة صاحب السمو، وفخامة الرئيس محمد بخاري رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية، جلسة مباحثات رسمية، أمس، بحثا خلالها العلاقات الثنائية بين البلدين، وآفاق تعزيزها في شتى المجالات، لاسيما في مجالات الاقتصاد، والاستثمار، والطاقة، والزراعة، والبنية التحتية.
الزيارة الكريمة والمباحثات المهمة لحضرة صاحب السمو مع القيادة النيجيرية تمثل دفعاً جديداً لعلاقات متطورة، استندت إلى روابط قوية تجمع بين الدولتين منذ سنوات، أثمرت نمواً متسارعاً في العديد من المجالات السياسية، والاقتصادية، والتجارية، والثقافية، والاستثمارية، وتنامت هذه العلاقات معززة بالرغبة والحرص المشترك على توسيعها وتطويرها وفتح مختلف المجالات أمامها، خصوصاً في الجوانب الاقتصادية، بتنسيق عالي المستوى، حفظاً للمصالح المشتركة، بين بلدين يتميزان بإنتاجهما لمحوري الطاقة في العالم، النفط والغاز الطبيعي.
هذه الزيارات والتنسيق عالي المستوى مع دول القارة السمراء، يؤكدان نجاحاً كبيراً للنشاط الدبلوماسي القطري الواسع في مختلف دول العالم وقاراته، ويؤشران بدرجة عالية على تزايد الاهتمام القطري الرسمي والشعبي بالقارة الإفريقية، لبناء علاقات راسخة وشراكات استراتيجية معها في المجالات المختلفة.بقلم: رأي الوطن