فازت «بلدنا للصناعات الغذائية»، أكبر مزرعة حليب وألبان في قطر، بجائزة المسؤولية الاجتماعية 2017 خلال مؤتمر وحفل توزيع جوائز المسؤولية الاجتماعية في دولة قطر بنسخته الخامسة، الذي أقيم في معهد الدوحة للدراسات العليا، تحت رعاية سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية والرياضية (دعم).
وقد حازت «بلدنا» على الجائزة بصفتها واحدة من أبرز المؤسسات التي لعبت دوراً كبيراً في سد الفجوة بين العرض والطلب في قطاع منتجات الألبان في قطر؛ فمع بدء الحصار، كانت «بلدنا» من بين أولى الشركات المبادرة للعمل في تحقيق أهداف الاكتفاء الذاتي لدولة قطر.
وتكرم هذه الجائزة الجهود التي بذلتها «بلدنا» في تلبية طلب السوق المحلية واحتياجات الدولة في مجال الزراعة وقطاع الماشية.
وعند استلامه للجائزة، قال السيد رامز الخياط، الشريك ونائب رئيس شركة بلدنا للصناعات الغذائية،: «إن من أولويات شركة بلدنا العمل من أجل خدمة البلاد وسوقها المحلية، نعتز جداً باستلام هذه الجائزة المرموقة ونفخر بأن نكون من أبرز المساهمين في التنمية المستدامة في قطر. تشجعنا هذه الجائزة على مواصلة سعينا لأن نرد الجميل لدولة قطر وشعبها الكريم».
من جانبه قال السيد پيتر ويلت?ريدين، الرئيس التنفيذي لبلدنا للصناعات الغذائية،: «إن المسؤولية الاجتماعية هي القيمة الأساسية التي تلتزم بها بلدنا في سعيها لتطوير قطر لتصبح دولة مكتفية ذاتياً، وإنه لشرف كبير لنا أن نحصل على تكريم لقاء هذا الهدف النبيل».
وقد ساهمت «بلدنا» بشكل فعال وحيوي في اقتصاد قطر خلال السنوات القليلة الماضية. وبعد الحصار، عملت الشركة على تسريع وتيرة تنويع قطاعاتها لتعزيز دورها في تلبية متطلبات المجتمع.
يذكر أن «بلدنا للصناعات الغذائية» تأسست في يناير2013 وتوسعت لتصبح أكبر مورد محلي للأغذية والألبان في قطر، ومورد الحليب الطازج الوحيد، لتوفر أكثر من 85 % من منتجات الألبان الطازجة في البلاد.
وتمتاز مزرعة «بلدنا» بسرعة توسعها وتقع على بعد ساعة من الدوحة على طريق الشمال وهي مفتوحة للجميع.
وتضم المزرعة الممتدة على مساحة تزيد على 40 هكتاراً 60.000 رأس من الغنم و35.000 رأس من الماعز وأكثر من 5.000 بقرة هولشتاين.
ويشمل خط منتجات بلدنا سريع التطور منتجات الألبان والحلويات العربية والأغذية المجمدة. وتعد «بلدنا» أيضاً شركة رائدة في مجال تغذية الحيوانات وإنتاج الأسمدة محلياً.
وقد حازت «بلدنا» على الجائزة بصفتها واحدة من أبرز المؤسسات التي لعبت دوراً كبيراً في سد الفجوة بين العرض والطلب في قطاع منتجات الألبان في قطر؛ فمع بدء الحصار، كانت «بلدنا» من بين أولى الشركات المبادرة للعمل في تحقيق أهداف الاكتفاء الذاتي لدولة قطر.
وتكرم هذه الجائزة الجهود التي بذلتها «بلدنا» في تلبية طلب السوق المحلية واحتياجات الدولة في مجال الزراعة وقطاع الماشية.
وعند استلامه للجائزة، قال السيد رامز الخياط، الشريك ونائب رئيس شركة بلدنا للصناعات الغذائية،: «إن من أولويات شركة بلدنا العمل من أجل خدمة البلاد وسوقها المحلية، نعتز جداً باستلام هذه الجائزة المرموقة ونفخر بأن نكون من أبرز المساهمين في التنمية المستدامة في قطر. تشجعنا هذه الجائزة على مواصلة سعينا لأن نرد الجميل لدولة قطر وشعبها الكريم».
من جانبه قال السيد پيتر ويلت?ريدين، الرئيس التنفيذي لبلدنا للصناعات الغذائية،: «إن المسؤولية الاجتماعية هي القيمة الأساسية التي تلتزم بها بلدنا في سعيها لتطوير قطر لتصبح دولة مكتفية ذاتياً، وإنه لشرف كبير لنا أن نحصل على تكريم لقاء هذا الهدف النبيل».
وقد ساهمت «بلدنا» بشكل فعال وحيوي في اقتصاد قطر خلال السنوات القليلة الماضية. وبعد الحصار، عملت الشركة على تسريع وتيرة تنويع قطاعاتها لتعزيز دورها في تلبية متطلبات المجتمع.
يذكر أن «بلدنا للصناعات الغذائية» تأسست في يناير2013 وتوسعت لتصبح أكبر مورد محلي للأغذية والألبان في قطر، ومورد الحليب الطازج الوحيد، لتوفر أكثر من 85 % من منتجات الألبان الطازجة في البلاد.
وتمتاز مزرعة «بلدنا» بسرعة توسعها وتقع على بعد ساعة من الدوحة على طريق الشمال وهي مفتوحة للجميع.
وتضم المزرعة الممتدة على مساحة تزيد على 40 هكتاراً 60.000 رأس من الغنم و35.000 رأس من الماعز وأكثر من 5.000 بقرة هولشتاين.
ويشمل خط منتجات بلدنا سريع التطور منتجات الألبان والحلويات العربية والأغذية المجمدة. وتعد «بلدنا» أيضاً شركة رائدة في مجال تغذية الحيوانات وإنتاج الأسمدة محلياً.