في مشهدٍ نادر وفي رحمة كبيرة، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وصحف عدة في العالم، صور عناية أسد كبير بغزال وليد، في لحظات لا تصدق، تخلى فيها الأسد عن شراسته وعنفوانه.
ومن معاينة الصور، ربما يكون الاعتقاد أن الأسد يلعب بفريسته الغزال لكنه كان يعتني به كأفراد أسرته، على الرغم من كون الغزلان إحدى الفرائس الطبيعية بالنسبة للأسود، إلا أن الأسد تبنى الغزال الصغير بعد أن قتلت عائلته من قبل أسد منافس من الذكور. وسجل المصور جوردون دونوفان مشاهد غير عادية لـلأسد وهو يحنو على الظبي الصغير، ويلعقه بلسانه لينظف جسده ويحوطه بذراعها لتحميه من أي خطر. وكان المصور «دونوفان» رصد تلك اللقطات الفريدة في حديقة إتوشا الوطنية في ناميبيا.
ومن معاينة الصور، ربما يكون الاعتقاد أن الأسد يلعب بفريسته الغزال لكنه كان يعتني به كأفراد أسرته، على الرغم من كون الغزلان إحدى الفرائس الطبيعية بالنسبة للأسود، إلا أن الأسد تبنى الغزال الصغير بعد أن قتلت عائلته من قبل أسد منافس من الذكور. وسجل المصور جوردون دونوفان مشاهد غير عادية لـلأسد وهو يحنو على الظبي الصغير، ويلعقه بلسانه لينظف جسده ويحوطه بذراعها لتحميه من أي خطر. وكان المصور «دونوفان» رصد تلك اللقطات الفريدة في حديقة إتوشا الوطنية في ناميبيا.