تفتح عاصمتنا الشابة، دوحة العروبة والإسلام والحوار والتعايش الإنساني، أحضانها دائما للشباب، انطلاقا من إيمان راسخ بأن الشباب هم قيادات المستقبل، وهم القوة المحركة الأساسية لنهضة المجتمع - أي مجتمع -. من هنا تأتي أهمية فعاليات «الدوحة عاصمة للشباب الإسلامي لعام 2019» والتي افتتحها تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.
«الأمة بشبابها».. هذا هو شعار الفعاليات، وهو شعار يستحق الإشادة، فالشباب هم سواعد الأمة، وقوة بنائها، ومحرك نهضتها.. هم الفكر المتجدد والذهن المتوقد والقوة الدافعة للانطلاق إلى نحو النهضة المرجوة والمستحقة للعالم الإسلامي.
إنه الشعار الأنسب ليس فقط للفعاليات، وإنما للعاصمة التي تحتضنها، فاختيار الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي 2019 بالاجماع، يعكس مكانة دولة قطر في دعمها للشباب، والحرص الدائم على تمكينهم. فلا شك أن قطر الفتية الناهضة بسواعد شبابها، ستوفر لشباب الأمة من الفعاليات والبرامج ما يسهم في تحقيق التقارب الثقافي بين الشباب، علاوة على تبادل الخبرات والأفكار فيما بينهم. كما ستمثل قوة دفع لتمكينهم من أداء دورهم ودعم إبداعهم وابتكاراتهم، وتحقيق تطلعاتهم وآمالهم، لتشكل كل هذه المكونات انطلاقة جديدة للشباب لخدمة أمتهم.. مرحبا بشباب العالم الإسلامي في الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي.بقلم: رأي الوطن
«الأمة بشبابها».. هذا هو شعار الفعاليات، وهو شعار يستحق الإشادة، فالشباب هم سواعد الأمة، وقوة بنائها، ومحرك نهضتها.. هم الفكر المتجدد والذهن المتوقد والقوة الدافعة للانطلاق إلى نحو النهضة المرجوة والمستحقة للعالم الإسلامي.
إنه الشعار الأنسب ليس فقط للفعاليات، وإنما للعاصمة التي تحتضنها، فاختيار الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي 2019 بالاجماع، يعكس مكانة دولة قطر في دعمها للشباب، والحرص الدائم على تمكينهم. فلا شك أن قطر الفتية الناهضة بسواعد شبابها، ستوفر لشباب الأمة من الفعاليات والبرامج ما يسهم في تحقيق التقارب الثقافي بين الشباب، علاوة على تبادل الخبرات والأفكار فيما بينهم. كما ستمثل قوة دفع لتمكينهم من أداء دورهم ودعم إبداعهم وابتكاراتهم، وتحقيق تطلعاتهم وآمالهم، لتشكل كل هذه المكونات انطلاقة جديدة للشباب لخدمة أمتهم.. مرحبا بشباب العالم الإسلامي في الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي.بقلم: رأي الوطن