حوار- محمد الجزار
رد محسن متولي النجم المغربي لفريق الريان على كل المشككين في قدراته وإمكانياته هذا الموسم وأثبت لبعض من طالبوا بتغييره في فترة الانتقالات الشتوية الماضية والاستعانة بمهاجم آخر أنهم كانوا على خطأ وجانبهم الصواب.
فمتولي مع حصوله على فرصة المشاركة مع الفريق حتى ولو كبديل يثبت أنه هداف موهوب بالفطرة وإضافة قوية لمحترفي الرهيب بفضل أهدافه الحاسمة عندما يسجل وصناعته الأهداف لزملائه عندما لا يبصم بنفسه على الشباك.
ولأنه من اللاعبين القلائل الذين لا يحبون إثارة المشاكل، التزم الصمت في وقت وجد نفسه لا يشارك بصفة أساسية، فكان الأمر بمثابة حافز قوي بالنسبة له ليجتهد أكثر ويتألق، ويفرض بالتالي على المدرب لاودروب وجوده بصفة مستمرة في التشكيلة الأساسية.
لكن ما سر التألق الملحوظ لمحسن متولي، وكيف عاش تجربة الابتعاد عن التشكيلة الأساسية، وتعامل مع الانتقادات المستمرة، وما طموحاته ومستقبله مع الفريق؟
الإجابة عن هذه الأسئلة والمزيد نرصدها عبر السطور التالية خلال هذا اللقاء الذي خص به متولي الوطن الرياضي وتحدث فيه بكل صراحة:
في البداية.. ما سر التألق الواضح في الفترة الأخيرة؟
- العمل بشكل صحيح في التدريبات، فالإنسان عندما يجتهد ويبذل كل ما لديه يجازيه الله سبحانه وتعالى.. والحمد لله الله عوضني خيراً بالظهور بصورة مميزة في الفترة الأخيرة بشهادة الجميع.
لكنك تعرضت للكثير من الانتقادات.. فكيف كان تأثيرها عليك؟
- أنا أدرك جيدا كوني لاعبا في نادٍ كبير له عشاقه وجمهوره، ولذلك من الطبيعي أن أتعرض لبعض الانتقادات إذا لم أكن في مستواي، وأنا كلاعب محترف أتقبل الأمر، ولا أشغل بالي بهذه الانتقادات على الإطلاق، لأنها ليست في قاموسي، وكل ما يهمني هو التركيز في الملعب، فأنا أؤدي أفضل ما عندي ويبقى الكمال لله سبحانه وتعالى.
الجلوس على الدكة.. هل جعلك تشعر بالاستياء في وقت ما؟
- هذه وجهة نظر المدرب، وهذا قراره أيضا وأنا لا أستطيع التدخل في ذلك أو أتحدث للمدرب لأجبره على الدفع بي والمشاركة كأساسي، فأنا لاعب محترف ولا يوجد في عقدي ما يضمن لي اللعب كأساسي.
وهل تأثرت علاقتك بلاودروب خلال تلك الفترة؟
- لا على الإطلاق، فأنا أحترمه كثيرا واستفدت من التدريب على يديه كونه لاعبا سابقا كبيرا واسما مميزا في عالم التدريب، وأنا قناعتي بأن من يعمل بجدية ويخلص في عمله سيجد مكانه مع الفريق.
كانت هناك بعض الأحاديث عن تغييرك في الميركاتو الشتوي.. فكيف كان الأمر بالنسبة لك؟
- التغيير دائما هو سنة الحياة، ولو حدث ذلك كنت سأتقبل الأمر بصدر رحب، وأخذ منه الشيء الإيجابي وليس السلبي، لأن النادي من حقه البحث عن مصلحته وما يفيده بشكل أكبر، وإذا أرادوا عدم وجود محسن متولي مع الفريق وتغييري أيضا، فلا توجد مشكلة، فأنا كانت لديّ أندية انتظرت للتعاقد معي، وسبق لي أن لعبت أيضا للعديد من الأندية الكبيرة، وبالتالي فلست قلقا من شيء.
متى سينتهي عقدك؟
- بنهاية الموسم الجاري 2017-2018.
.. وهل تنوي الاستمرار في الموسم المقبل إذا طلبوا ذلك؟
- إذا أرادوا بقائي فعلى عيني ورأسي، ويشرفني كثيرا اللعب لفريق بحجم وشعبية الريان وجماهيريته أيضا.
بعد تجربتك مع الوكرة والآن الريان.. ما الفارق بصراحة؟
- الوكرة أيضا فريق كبير بإدارته وجمهوره ولاعبيه، وأتمنى عودتهم من جديد لمصاف الكبار في دوري النجوم، فهذا هو المكان الطبيعي للنادي، والاختلاف من وجهة نظري هو أن الريان منافس على الألقاب وفي أكثر من جبهة سواء محليا أو آسيويا، كما أن الفريق لا يعتمد على نجم واحد فهناك الكثير من اللاعبين في نفس المستوى ويساعدون بعضهم البعض.
هل تعتقد أن بالإمكان انضمامك لصفوف المنتخب في المرحلة المقبلة؟
- ممكن، ولكن بشروط أولها يجب أن يكون لديّ وكيل أعمال صديق للمدرب كي يتحدث إليه أو يعطيه مكافآت كي انضم لصفوف أسود الأطلس.
وأعتقد بعيدا عني وإذا ما كنت استحق الانضمام للمنتخب أم لا، أتساءل فقط، واستغرب عن غياب الثنائي يوسف العربي وعبدالرزاق حمدالله عن التشكيلة رغم تألقهما بهذا الشكل، وبصراحة عدم وجودهما مع الفريق «عيب»، لكن يبدو أن اللعب في المنتخب بالواسطة ليس الآن فقط، ولكن من زمن طويل.
وما رسالتك لإدارة المنتخب أو الجهاز الفني؟
- أقول لهم الله يهديهم، والله يهدي المدرب.
تقصد هيرفي رينارد؟
- حتى اسمه لا أعرفه، لكن أقول له إن يشاهد اللاعبين الذين يستحقون الانضمام للمنتخب واللعب في كأس العالم.
يبدو أنك تشعر بالحزن الشديد؟
- لا على الإطلاق ولو كنت حزينا للعبت للرجاء وعدت للمنتخب.
بعيدا عن المنتخب.. كيف ترى حظوظ الريان في المنافسة هذا الموسم؟
- بالنسبة لبطولة دوري أبطال آسيا، نحن نتعامل معها بجدية تامة وموقفنا في المجموعة جيد حاليا الحمد لله، وأنا أود أن أطمأن جمهور الريان بأن اللاعبين سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق الهدف المرجو وهو تجاوز مرحلة دوري المجموعات.
.. وكيف ترى الفوز على الهلال؟
- هذه المباراة كانت هي المفتاح.
.. وماذا عن المنافسة محليا؟
- إن شاء الله نتمكن من إحراز بطولة أو اثنتين على أقل تقدير هذا الموسم، وأمامنا فرصة سانحة بعد خسارة المنافسة على لقب بطولة الدوري، وإن شاء الله لن نخرج هذا الموسم دون إسعاد الجماهير والتتويج ببطولة.
ماذا تنوي بعد انتهاء عقدك مع الريان..هل ستستمر في الدوري القطري؟
- بعد نهاية العقد يكون لكل حادث حديث، لكن لن أخفي سرا أنني بعد أن قضيت 4 مواسم هنا في الدوري القطري أشعر بالارتياح الشديد وسعيد للغاية بهذه التجربة المميزة في مسيرة محسن متولي، وأفكر بجدية في البقاء في الدوري القطري.
بصراحة هل هناك اتصالات مع أندية أخرى؟
- هناك الكثير من الأندية تحدثت معي، لكنني أجلت الحديث أو فتح أي باب للمفاوضات لأنني في قمة تركيزي مع الريان، وأحترم كثيرا تعاقدي مع النادي.
ما رأيك في قوة هجوم الريان هذا الموسم؟
- هجوم الريان «رهيب» ويقدم مستويات عالية للغاية، لكن مازلنا نحتاج لعمل أكبر ونجتهد لنستغل كل الفرص ونترجمها لأهداف حتى نشعر بالارتياح دائما.
.. وكثرة النجوم في الفريق هل تراها مشكلة؟
-لا على العكس، فهي مفيدة للغاية وتساهم في توسيع دائرة الاختيارات أمام الجهاز الفني، وبالنسبة لي وجود اللاعبين الكبار مثل تباتا وسبستيان وحمد الله وفييرا وعمر باري وغيره من النجوم، فالجماعية سر نجاح الفريق، ولا يوجد شيء اسمه النجم الأوحد، فالمسؤولية موزعة على الجميع ومشتركة ولا توجد ضغوط على لاعب بمفرده.
لكن ألا يخلق التنافس في مركز واحد بعض المشاكل؟
- لا على الإطلاق،لا توجد أي مشاكل فلا يوجد لاعب يحزن إذا شارك لاعب آخر بدلا منه، فهذا يكون دافعا قويا بالنسبة له، ونحن نشجع بعضنا البعض باستمرار، ويبقى الأجدر بالمشاركة هو من يلعب كأساسي والكل يسانده من أجل مصلحة الفريق.
رغم تألقك الكبير ألا تشعر بأنك مظلوم إعلامياً؟
- الحمد لله على كل حال،أنا راضٍ بما كتبه الله عليه.
كلمة أخيرة؟
- أتمنى دائما أن يوفقني الله في تربية أبنائي بأفضل صورة، وأكون دائما عند حسن الظن وأقدم أفضل ما عندي لإسعاد جمهور الريان الذي ساندني كثيرا.
رد محسن متولي النجم المغربي لفريق الريان على كل المشككين في قدراته وإمكانياته هذا الموسم وأثبت لبعض من طالبوا بتغييره في فترة الانتقالات الشتوية الماضية والاستعانة بمهاجم آخر أنهم كانوا على خطأ وجانبهم الصواب.
فمتولي مع حصوله على فرصة المشاركة مع الفريق حتى ولو كبديل يثبت أنه هداف موهوب بالفطرة وإضافة قوية لمحترفي الرهيب بفضل أهدافه الحاسمة عندما يسجل وصناعته الأهداف لزملائه عندما لا يبصم بنفسه على الشباك.
ولأنه من اللاعبين القلائل الذين لا يحبون إثارة المشاكل، التزم الصمت في وقت وجد نفسه لا يشارك بصفة أساسية، فكان الأمر بمثابة حافز قوي بالنسبة له ليجتهد أكثر ويتألق، ويفرض بالتالي على المدرب لاودروب وجوده بصفة مستمرة في التشكيلة الأساسية.
لكن ما سر التألق الملحوظ لمحسن متولي، وكيف عاش تجربة الابتعاد عن التشكيلة الأساسية، وتعامل مع الانتقادات المستمرة، وما طموحاته ومستقبله مع الفريق؟
الإجابة عن هذه الأسئلة والمزيد نرصدها عبر السطور التالية خلال هذا اللقاء الذي خص به متولي الوطن الرياضي وتحدث فيه بكل صراحة:
في البداية.. ما سر التألق الواضح في الفترة الأخيرة؟
- العمل بشكل صحيح في التدريبات، فالإنسان عندما يجتهد ويبذل كل ما لديه يجازيه الله سبحانه وتعالى.. والحمد لله الله عوضني خيراً بالظهور بصورة مميزة في الفترة الأخيرة بشهادة الجميع.
لكنك تعرضت للكثير من الانتقادات.. فكيف كان تأثيرها عليك؟
- أنا أدرك جيدا كوني لاعبا في نادٍ كبير له عشاقه وجمهوره، ولذلك من الطبيعي أن أتعرض لبعض الانتقادات إذا لم أكن في مستواي، وأنا كلاعب محترف أتقبل الأمر، ولا أشغل بالي بهذه الانتقادات على الإطلاق، لأنها ليست في قاموسي، وكل ما يهمني هو التركيز في الملعب، فأنا أؤدي أفضل ما عندي ويبقى الكمال لله سبحانه وتعالى.
الجلوس على الدكة.. هل جعلك تشعر بالاستياء في وقت ما؟
- هذه وجهة نظر المدرب، وهذا قراره أيضا وأنا لا أستطيع التدخل في ذلك أو أتحدث للمدرب لأجبره على الدفع بي والمشاركة كأساسي، فأنا لاعب محترف ولا يوجد في عقدي ما يضمن لي اللعب كأساسي.
وهل تأثرت علاقتك بلاودروب خلال تلك الفترة؟
- لا على الإطلاق، فأنا أحترمه كثيرا واستفدت من التدريب على يديه كونه لاعبا سابقا كبيرا واسما مميزا في عالم التدريب، وأنا قناعتي بأن من يعمل بجدية ويخلص في عمله سيجد مكانه مع الفريق.
كانت هناك بعض الأحاديث عن تغييرك في الميركاتو الشتوي.. فكيف كان الأمر بالنسبة لك؟
- التغيير دائما هو سنة الحياة، ولو حدث ذلك كنت سأتقبل الأمر بصدر رحب، وأخذ منه الشيء الإيجابي وليس السلبي، لأن النادي من حقه البحث عن مصلحته وما يفيده بشكل أكبر، وإذا أرادوا عدم وجود محسن متولي مع الفريق وتغييري أيضا، فلا توجد مشكلة، فأنا كانت لديّ أندية انتظرت للتعاقد معي، وسبق لي أن لعبت أيضا للعديد من الأندية الكبيرة، وبالتالي فلست قلقا من شيء.
متى سينتهي عقدك؟
- بنهاية الموسم الجاري 2017-2018.
.. وهل تنوي الاستمرار في الموسم المقبل إذا طلبوا ذلك؟
- إذا أرادوا بقائي فعلى عيني ورأسي، ويشرفني كثيرا اللعب لفريق بحجم وشعبية الريان وجماهيريته أيضا.
بعد تجربتك مع الوكرة والآن الريان.. ما الفارق بصراحة؟
- الوكرة أيضا فريق كبير بإدارته وجمهوره ولاعبيه، وأتمنى عودتهم من جديد لمصاف الكبار في دوري النجوم، فهذا هو المكان الطبيعي للنادي، والاختلاف من وجهة نظري هو أن الريان منافس على الألقاب وفي أكثر من جبهة سواء محليا أو آسيويا، كما أن الفريق لا يعتمد على نجم واحد فهناك الكثير من اللاعبين في نفس المستوى ويساعدون بعضهم البعض.
هل تعتقد أن بالإمكان انضمامك لصفوف المنتخب في المرحلة المقبلة؟
- ممكن، ولكن بشروط أولها يجب أن يكون لديّ وكيل أعمال صديق للمدرب كي يتحدث إليه أو يعطيه مكافآت كي انضم لصفوف أسود الأطلس.
وأعتقد بعيدا عني وإذا ما كنت استحق الانضمام للمنتخب أم لا، أتساءل فقط، واستغرب عن غياب الثنائي يوسف العربي وعبدالرزاق حمدالله عن التشكيلة رغم تألقهما بهذا الشكل، وبصراحة عدم وجودهما مع الفريق «عيب»، لكن يبدو أن اللعب في المنتخب بالواسطة ليس الآن فقط، ولكن من زمن طويل.
وما رسالتك لإدارة المنتخب أو الجهاز الفني؟
- أقول لهم الله يهديهم، والله يهدي المدرب.
تقصد هيرفي رينارد؟
- حتى اسمه لا أعرفه، لكن أقول له إن يشاهد اللاعبين الذين يستحقون الانضمام للمنتخب واللعب في كأس العالم.
يبدو أنك تشعر بالحزن الشديد؟
- لا على الإطلاق ولو كنت حزينا للعبت للرجاء وعدت للمنتخب.
بعيدا عن المنتخب.. كيف ترى حظوظ الريان في المنافسة هذا الموسم؟
- بالنسبة لبطولة دوري أبطال آسيا، نحن نتعامل معها بجدية تامة وموقفنا في المجموعة جيد حاليا الحمد لله، وأنا أود أن أطمأن جمهور الريان بأن اللاعبين سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق الهدف المرجو وهو تجاوز مرحلة دوري المجموعات.
.. وكيف ترى الفوز على الهلال؟
- هذه المباراة كانت هي المفتاح.
.. وماذا عن المنافسة محليا؟
- إن شاء الله نتمكن من إحراز بطولة أو اثنتين على أقل تقدير هذا الموسم، وأمامنا فرصة سانحة بعد خسارة المنافسة على لقب بطولة الدوري، وإن شاء الله لن نخرج هذا الموسم دون إسعاد الجماهير والتتويج ببطولة.
ماذا تنوي بعد انتهاء عقدك مع الريان..هل ستستمر في الدوري القطري؟
- بعد نهاية العقد يكون لكل حادث حديث، لكن لن أخفي سرا أنني بعد أن قضيت 4 مواسم هنا في الدوري القطري أشعر بالارتياح الشديد وسعيد للغاية بهذه التجربة المميزة في مسيرة محسن متولي، وأفكر بجدية في البقاء في الدوري القطري.
بصراحة هل هناك اتصالات مع أندية أخرى؟
- هناك الكثير من الأندية تحدثت معي، لكنني أجلت الحديث أو فتح أي باب للمفاوضات لأنني في قمة تركيزي مع الريان، وأحترم كثيرا تعاقدي مع النادي.
ما رأيك في قوة هجوم الريان هذا الموسم؟
- هجوم الريان «رهيب» ويقدم مستويات عالية للغاية، لكن مازلنا نحتاج لعمل أكبر ونجتهد لنستغل كل الفرص ونترجمها لأهداف حتى نشعر بالارتياح دائما.
.. وكثرة النجوم في الفريق هل تراها مشكلة؟
-لا على العكس، فهي مفيدة للغاية وتساهم في توسيع دائرة الاختيارات أمام الجهاز الفني، وبالنسبة لي وجود اللاعبين الكبار مثل تباتا وسبستيان وحمد الله وفييرا وعمر باري وغيره من النجوم، فالجماعية سر نجاح الفريق، ولا يوجد شيء اسمه النجم الأوحد، فالمسؤولية موزعة على الجميع ومشتركة ولا توجد ضغوط على لاعب بمفرده.
لكن ألا يخلق التنافس في مركز واحد بعض المشاكل؟
- لا على الإطلاق،لا توجد أي مشاكل فلا يوجد لاعب يحزن إذا شارك لاعب آخر بدلا منه، فهذا يكون دافعا قويا بالنسبة له، ونحن نشجع بعضنا البعض باستمرار، ويبقى الأجدر بالمشاركة هو من يلعب كأساسي والكل يسانده من أجل مصلحة الفريق.
رغم تألقك الكبير ألا تشعر بأنك مظلوم إعلامياً؟
- الحمد لله على كل حال،أنا راضٍ بما كتبه الله عليه.
كلمة أخيرة؟
- أتمنى دائما أن يوفقني الله في تربية أبنائي بأفضل صورة، وأكون دائما عند حسن الظن وأقدم أفضل ما عندي لإسعاد جمهور الريان الذي ساندني كثيرا.