+ A
A -
الأدوار القطرية في ترسيخ التعاون الدولي، وتطوير المؤسسات الأممية، وتنشيط هياكلها بما يضمن فاعليتها القصوى في الأداء، خدمة للإنسانية جمعاء، تلاقي تقديرا واسعا من كافة المؤسسات الدولية، ما يؤكد حجم الترقي والصعود القطري في مصاف دول العالم.
هذا التقييم الدولي المتقدم، للأدوار القطرية المبذولة أمميا، كان له أثر بالغ في انتخاب الجمعية العامة للأمم المتحدة السيد أحمد بن سيف الكواري، سكرتير ثان في الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة نائبا لرئيس اللجنة المعنية بالشؤون الاقتصادية والمالية للدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة التي تبدأ أعمالها في شهر سبتمبر المقبل.
كما انتخبت الجمعية العامة الشيخ محمد بن حمد آل ثاني، سكرتير ثان في الوفد الدائم لدولة قطر، مقررا للجنة القانونية التابعة للجمعية العامة، ما يعني تجديد ثقة المجتمع الدولي فيما تقوم به قطر لتعزيز القانون والعدالة الدولية.
إن انتخاب دولة قطر في هاتين اللجنتين الهامتين للأمم المتحدة، لهو إقرار بائن بمكانة دولة قطر في الأمم المتحدة وحضوره المميز في مؤسسات المجتمع الدولي المختلفة، لا سيما اللجان الأممية، ومساهماتها الكبيرة بهذه اللجان، وغيرها من مؤسسات أممية، وإقرار صريح من المجتمع الدولي بالدور القطري الفاعل في عمل المنظمة الدولية، ومؤسساتها المختلفة.
انتخاب قطر بهذه المواقع القيادية في المؤسسة الأممية تنبع من تأكد المجتمع الدولي، من انتهاج قطر لأساليب متقدمة في الجوانب الاقتصادية الدولية، وإيمان دولي قاطع برؤى قطر حول حقوق الإنسان وسيادة القانون، تحقيقا للعدالة.بقلم: رأي الوطن
هذا التقييم الدولي المتقدم، للأدوار القطرية المبذولة أمميا، كان له أثر بالغ في انتخاب الجمعية العامة للأمم المتحدة السيد أحمد بن سيف الكواري، سكرتير ثان في الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة نائبا لرئيس اللجنة المعنية بالشؤون الاقتصادية والمالية للدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة التي تبدأ أعمالها في شهر سبتمبر المقبل.
كما انتخبت الجمعية العامة الشيخ محمد بن حمد آل ثاني، سكرتير ثان في الوفد الدائم لدولة قطر، مقررا للجنة القانونية التابعة للجمعية العامة، ما يعني تجديد ثقة المجتمع الدولي فيما تقوم به قطر لتعزيز القانون والعدالة الدولية.
إن انتخاب دولة قطر في هاتين اللجنتين الهامتين للأمم المتحدة، لهو إقرار بائن بمكانة دولة قطر في الأمم المتحدة وحضوره المميز في مؤسسات المجتمع الدولي المختلفة، لا سيما اللجان الأممية، ومساهماتها الكبيرة بهذه اللجان، وغيرها من مؤسسات أممية، وإقرار صريح من المجتمع الدولي بالدور القطري الفاعل في عمل المنظمة الدولية، ومؤسساتها المختلفة.
انتخاب قطر بهذه المواقع القيادية في المؤسسة الأممية تنبع من تأكد المجتمع الدولي، من انتهاج قطر لأساليب متقدمة في الجوانب الاقتصادية الدولية، وإيمان دولي قاطع برؤى قطر حول حقوق الإنسان وسيادة القانون، تحقيقا للعدالة.بقلم: رأي الوطن