+ A
A -
استقطبت المشاركة المتميزة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في أعمال القمة الخامسة لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا «سيكا» التي عقدت في مدينة دوشنبه بجمهورية طاجيكستان، أمس، الاهتمام على جميع الأصعدة السياسية والدبلوماسية والاعلامية، وهو ما يجسد المكانة المتميزة التي باتت تتبوأها دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بحيث أصبحت المشاركات المهمة لقطر في الفعاليات والمنتديات والمؤتمرات والقمم التي تعقد على المستويات الإقليمية والدولية، تشكل أحد العوامل لنجاح تلك الملتقيات، وذلك نسبة لما تمثله المشاركة القطرية من ثقل سياسي بالغ الأهمية.
في هذا المقام، فقد اهتم المراقبون بمتابعة المشاركة المتميزة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في قمة «سيكا»، وما عقده سموه من محادثات ولقاءات جانبية مع أبرز القادة الآسيويين المشاركين في القمة، تناولت قضايا الساعة، إلى جانب بحث تعزيز علاقات قطر وتطويرها مع تلك الدول نحو آفاق أرحب.
لقد أسهمت المشاركة الفعالة والمتميزة لحضرة صاحب السمو، في هذه القمة، في دفع مسارات الحوار السياسي الآسيوي الرفيع، نحو النجاح المنشود لتحقيق أهداف القارة الآسيوية وشعوبها، في تحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار، وسط ما يشهده عالم اليوم من تحديات كبيرة، في الجوانب الأمنية والاقتصادية على وجه الخصوص.
إن المراقبين قد ثمنوا الأفكار النيرة والرؤى الحكيمة المتميزة التي دفع بها حضرة صاحب السمو، عبر مشاركته في القمة، وما تخلللها من لقاءات سياسية مهمة، عقدها سموه مع رصفائه من قادة الدول الآسيوية، بما يعزز من الفرص المأمولة التي تنتظر آسيا في العبور إلى واقع أمني واقتصادي وسياسي متميز يحقق آمال وتطلعات شعوب القارة في حياة كريمة وازدهار اقتصادي يحف الاستقرار وتسنده دعائم الأمن والسلم.بقلم: رأي الوطن
في هذا المقام، فقد اهتم المراقبون بمتابعة المشاركة المتميزة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في قمة «سيكا»، وما عقده سموه من محادثات ولقاءات جانبية مع أبرز القادة الآسيويين المشاركين في القمة، تناولت قضايا الساعة، إلى جانب بحث تعزيز علاقات قطر وتطويرها مع تلك الدول نحو آفاق أرحب.
لقد أسهمت المشاركة الفعالة والمتميزة لحضرة صاحب السمو، في هذه القمة، في دفع مسارات الحوار السياسي الآسيوي الرفيع، نحو النجاح المنشود لتحقيق أهداف القارة الآسيوية وشعوبها، في تحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار، وسط ما يشهده عالم اليوم من تحديات كبيرة، في الجوانب الأمنية والاقتصادية على وجه الخصوص.
إن المراقبين قد ثمنوا الأفكار النيرة والرؤى الحكيمة المتميزة التي دفع بها حضرة صاحب السمو، عبر مشاركته في القمة، وما تخلللها من لقاءات سياسية مهمة، عقدها سموه مع رصفائه من قادة الدول الآسيوية، بما يعزز من الفرص المأمولة التي تنتظر آسيا في العبور إلى واقع أمني واقتصادي وسياسي متميز يحقق آمال وتطلعات شعوب القارة في حياة كريمة وازدهار اقتصادي يحف الاستقرار وتسنده دعائم الأمن والسلم.بقلم: رأي الوطن