رقم قياسي عالمي، حققته دولة قطر ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني، في نتائج التدقيق الشامل على سلامة الطيران المدني، وفق البرنامج العالمي للتدقيق على سلامة الطيران المدني (USOAP) في سابقة هي الأولى من نوعها، لتضاف هذه السابقة إلى إنجازات ضخمة أخرى حققتها قطر في كافة المجالات.
هذا الإنجاز الجديد، أكد أن دولة قطر لا تقبل سوى بالصدارة في كل المناحي، خصوصا الخدمية، تحقيقا لدولة الرفاه الاجتماعي، ومواصلة للريادة في المنطقة والعالم.
تدقيق «ايكاو» وتحققها من مدى توافق مقاييس السلامة الجوية القطرية مع القواعد والمواصفات القياسية الدولية الواردة في معاهدة شيكاغو للطيران المدني الدولي وملاحقها، منح دولة قطر، ولأول مرة على مستوى العالم، نسبة توافق بلغت 91.16 وفق المعايير الجديدة التي وضعتها «ايكاو» والتي تم تطبيقها عام 2018، لتصبح بذلك دولة قطر الأولى التي تحصل على تلك النسبة من خلال نتائج التدقيق الشامل على جميع جوانب السلامة الجوية لمنظومة الطيران المدني.
الإنجاز الاستثنائي الجديد، وتكريم قطر في الاجتماع المقبل للجمعية العامة للمنظمة الدولية للطيران المدني، المقرر انعقاده بمدينة مونتريال الكندية في سبتمبر المقبل، يمثل دليلاً واضحاً على فعالية دور منظومة السلامة الجوية للطيران المدني بدولة قطر، في أجواء محاطة بالتحديات، والعمل في ظروف استثنائية، وتضييق واسع من متآمري الشر، في ظل الحصار الجائر المفروض على قطر، منذ أكثر من عامين، والذي تغلبت عليه قطر بالحكمة والعمل الدؤوب وتكثيف الجهود الدبلوماسية والاقتصادية، لمواصلة الريادة، رغماً عن كيد الكائدين.بقلم: رأي الوطن
هذا الإنجاز الجديد، أكد أن دولة قطر لا تقبل سوى بالصدارة في كل المناحي، خصوصا الخدمية، تحقيقا لدولة الرفاه الاجتماعي، ومواصلة للريادة في المنطقة والعالم.
تدقيق «ايكاو» وتحققها من مدى توافق مقاييس السلامة الجوية القطرية مع القواعد والمواصفات القياسية الدولية الواردة في معاهدة شيكاغو للطيران المدني الدولي وملاحقها، منح دولة قطر، ولأول مرة على مستوى العالم، نسبة توافق بلغت 91.16 وفق المعايير الجديدة التي وضعتها «ايكاو» والتي تم تطبيقها عام 2018، لتصبح بذلك دولة قطر الأولى التي تحصل على تلك النسبة من خلال نتائج التدقيق الشامل على جميع جوانب السلامة الجوية لمنظومة الطيران المدني.
الإنجاز الاستثنائي الجديد، وتكريم قطر في الاجتماع المقبل للجمعية العامة للمنظمة الدولية للطيران المدني، المقرر انعقاده بمدينة مونتريال الكندية في سبتمبر المقبل، يمثل دليلاً واضحاً على فعالية دور منظومة السلامة الجوية للطيران المدني بدولة قطر، في أجواء محاطة بالتحديات، والعمل في ظروف استثنائية، وتضييق واسع من متآمري الشر، في ظل الحصار الجائر المفروض على قطر، منذ أكثر من عامين، والذي تغلبت عليه قطر بالحكمة والعمل الدؤوب وتكثيف الجهود الدبلوماسية والاقتصادية، لمواصلة الريادة، رغماً عن كيد الكائدين.بقلم: رأي الوطن