+ A
A -
«إن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) لم يكن بإمكانه تطوير وتقديم هذا البرنامج دون الدعم السخي لدولة قطر.. إن كرم دولة قطر واستمرارها في الاستجابة الإنسانية أمر يستحق الثناء.. أود أن أغتنم هذه الفرصة لأحييها».
العبارات بين التنصيص، قالها السيد رشيد خاليكوف مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشراكات الإنسانية مع الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، خلال افتتاح الوفد الدائم لدولة قطر بجنيف للدورة التعريفية بالمنظومة الإنسانية الدولية، التي تنظمها دولة قطر، إلى جانب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا).
هي شهادة حق وقول صدق جديد بحق دولة وشعب يسخر إمكانياته وما حباه به الله من نعم وخير، لصالح الإنسانية.. دولة وشعب يمدون يد العون والعطاء لكل محتاج في ربوع الأرض، دون النظر إلى لونه أو جنسه أو دينه، فكونه إنساناً يحتاج إلى مساعدة، فهذا يكفي لتسرع قطر بالعطاء، ويهب القطريون بالفزعة لنجدته وإغاثته، دون منّ أو أذى، ودون انتظار جزاء أو شكور.
لقد بلغت المعونة الخارجية القطرية خلال الفترة من 2013 وحتى 2017 «23» مليار ريال قطري (6.3 مليار دولار أميركي) وشملت أكثر من 140 دولة، بالشراكة مع الأمم المتحدة والعديد من المنظمات الدولية والإقليمية، مما جعلها تحتل المرتبة السابعة من بين الجهات المانحة العشر الكبرى لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لهذا العام.
الإنسان أولا.. إنه قرار راسخ، وسياسة ثابتة، ورؤية مستقرة، والعطاء ومد يد العون والمساعدة سجية وطبيعة قطرية.بقلم: رأي الوطن
العبارات بين التنصيص، قالها السيد رشيد خاليكوف مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشراكات الإنسانية مع الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، خلال افتتاح الوفد الدائم لدولة قطر بجنيف للدورة التعريفية بالمنظومة الإنسانية الدولية، التي تنظمها دولة قطر، إلى جانب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا).
هي شهادة حق وقول صدق جديد بحق دولة وشعب يسخر إمكانياته وما حباه به الله من نعم وخير، لصالح الإنسانية.. دولة وشعب يمدون يد العون والعطاء لكل محتاج في ربوع الأرض، دون النظر إلى لونه أو جنسه أو دينه، فكونه إنساناً يحتاج إلى مساعدة، فهذا يكفي لتسرع قطر بالعطاء، ويهب القطريون بالفزعة لنجدته وإغاثته، دون منّ أو أذى، ودون انتظار جزاء أو شكور.
لقد بلغت المعونة الخارجية القطرية خلال الفترة من 2013 وحتى 2017 «23» مليار ريال قطري (6.3 مليار دولار أميركي) وشملت أكثر من 140 دولة، بالشراكة مع الأمم المتحدة والعديد من المنظمات الدولية والإقليمية، مما جعلها تحتل المرتبة السابعة من بين الجهات المانحة العشر الكبرى لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لهذا العام.
الإنسان أولا.. إنه قرار راسخ، وسياسة ثابتة، ورؤية مستقرة، والعطاء ومد يد العون والمساعدة سجية وطبيعة قطرية.بقلم: رأي الوطن