زيارة مهمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، للولايات المتحدة الأميركية، لتعزيز قوة الصداقة والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، في مجالات الدفاع والطاقة والاستثمار، وبحث أوجه تطوير التعاون الاستراتيجي القائم بين البلدين في مختلف المجالات، علاوة على التشاور البنّاء بين الطرفين حول المستجدات الإقليمية والدولية، والحفاظ على الأمن والسلم العالميين.
هذه العلاقات المميزة، بين قطر وأميركا، تتطور يوما بعد آخر، لتكتسب أبعادا استراتيجية كبيرة، وهو ما قاد الكونغرس الأميركي، للإشادة في منتصف الشهر الماضي، بأهمية الحوار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وقطر، والذي يهدف إلى دعم العلاقات الثنائية والتعاون في القضايا الإقليمية والدولية الهامة.
زيارة صاحب السمو، أتت في إطار العلاقات الوطيدة والتشاور المتواصل بين البلدين الصديقين، لتزيد من عمق التعاون والتشاور الاستراتيجي بين القيادتين والبلدين الصديقين، خاصة أن دولة قطر تحتل مكانة متميزة على خريطة العلاقات الأميركية مع مختلف دول العالم.
وكان البيت الأبيض قد أعلن أن زيارة صاحب السمو، تندرج في إطار الشراكة طويلة الأمد بين الولايات المتحدة ودولة قطر، وستسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية القوية التي تربط البلدين، وتوقع أن يبحث سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس الأميركي التطورات الإقليمية والتعاون الأمني وقضايا مكافحة الإرهاب.
إن زيارة صاحب السمو لأميركا، والنتائج المتوقعة لقمته المرتقبة مع فخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تشكل محطة بارزة، على طريق بناء وتعزيز التعاون الاستراتيجي والتشاور المتواصل بين القيادتين والبلدين الصديقين، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في تحقيق الاستقرار والأمن الإقليمي والسلام العالمي.بقلم: رأي الوطن
هذه العلاقات المميزة، بين قطر وأميركا، تتطور يوما بعد آخر، لتكتسب أبعادا استراتيجية كبيرة، وهو ما قاد الكونغرس الأميركي، للإشادة في منتصف الشهر الماضي، بأهمية الحوار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وقطر، والذي يهدف إلى دعم العلاقات الثنائية والتعاون في القضايا الإقليمية والدولية الهامة.
زيارة صاحب السمو، أتت في إطار العلاقات الوطيدة والتشاور المتواصل بين البلدين الصديقين، لتزيد من عمق التعاون والتشاور الاستراتيجي بين القيادتين والبلدين الصديقين، خاصة أن دولة قطر تحتل مكانة متميزة على خريطة العلاقات الأميركية مع مختلف دول العالم.
وكان البيت الأبيض قد أعلن أن زيارة صاحب السمو، تندرج في إطار الشراكة طويلة الأمد بين الولايات المتحدة ودولة قطر، وستسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية القوية التي تربط البلدين، وتوقع أن يبحث سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس الأميركي التطورات الإقليمية والتعاون الأمني وقضايا مكافحة الإرهاب.
إن زيارة صاحب السمو لأميركا، والنتائج المتوقعة لقمته المرتقبة مع فخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تشكل محطة بارزة، على طريق بناء وتعزيز التعاون الاستراتيجي والتشاور المتواصل بين القيادتين والبلدين الصديقين، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في تحقيق الاستقرار والأمن الإقليمي والسلام العالمي.بقلم: رأي الوطن