لقد ظل المراقبون يسجلون دوما إعجابهم بما حققته دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في تطوير منظومة العمل الصحي المتكاملة في وطننا العزيز، من إنجازات مشهودة في القطاع الصحي، الذي بات يضارع أرقى ما تشهده الدول المتقدمة من حيث كفاءة الأداء واعتماد أسس التخطيط الاستراتيجي السليم.
ولا بد هنا من أن ننوه بأن دولة قطر صارت تتبوأ مكانة متميزة على الساحة العالمية، لكونها في مقدمة الدول التي تنتهج سياسات مثمرة، تتمحور حول تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، من منظور أن الإنسان هو غاية التنمية ووسيلتها. وفي هذا المقام ظلت القيادة الرشيدة تعطي أولوية كبيرة في سجل الحراك التنموي ومنظومة النهضة الشاملة لقطاع الصحة.
وقد تعززت خطوات الاهتمام العظيم من القيادة الرشيدة بقطاع الصحة من خلال الزيارة الميدانية التي قام بها سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير، صباح أمس، إلى مركز الطوارئ والحوادث الجديد التابع لمؤسسة حمد الطبية.
وخلال الزيارة، اطلع سمو نائب الأمير على مختلف الأقسام المعنية بتقديم العلاج للإصابات والحالات العاجلة والحرجة، بالإضافة إلى غرفة للضغط العالي للعلاج بالأكسجين، وعدد من المرافق المصممة لتسهيل إجراءات العمل وفق أحدث الأنظمة والأجهزة الطبية.
وقد رافق سموه خلال الجولة معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.
إن قطر تخطو بخطوات ثابتة في تعزيز وتطوير إمكانيات العمل الصحي وتطويرها إلى أقصى درجة ممكنة، إيمانا من قيادتنا الرشيدة بضرورة تفعيل المنظومة الصحية المتكاملة، وتحقيق معدلات إنجاز رفيعة في هذا القطاع بشكل متواصل وملموس.
إننا ننوه مجددا بأهمية ما تشهده قطر من تطوير مشهود لقطاع الصحة لفائدة المواطنين والمقيمين على أرضنا الطيبة على حد سواء، مما يجعل قطر تفاخر بإنجازاتها المتجددة والكبيرة في القطاع الصحي.
ولا بد هنا من أن ننوه بأن دولة قطر صارت تتبوأ مكانة متميزة على الساحة العالمية، لكونها في مقدمة الدول التي تنتهج سياسات مثمرة، تتمحور حول تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، من منظور أن الإنسان هو غاية التنمية ووسيلتها. وفي هذا المقام ظلت القيادة الرشيدة تعطي أولوية كبيرة في سجل الحراك التنموي ومنظومة النهضة الشاملة لقطاع الصحة.
وقد تعززت خطوات الاهتمام العظيم من القيادة الرشيدة بقطاع الصحة من خلال الزيارة الميدانية التي قام بها سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير، صباح أمس، إلى مركز الطوارئ والحوادث الجديد التابع لمؤسسة حمد الطبية.
وخلال الزيارة، اطلع سمو نائب الأمير على مختلف الأقسام المعنية بتقديم العلاج للإصابات والحالات العاجلة والحرجة، بالإضافة إلى غرفة للضغط العالي للعلاج بالأكسجين، وعدد من المرافق المصممة لتسهيل إجراءات العمل وفق أحدث الأنظمة والأجهزة الطبية.
وقد رافق سموه خلال الجولة معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.
إن قطر تخطو بخطوات ثابتة في تعزيز وتطوير إمكانيات العمل الصحي وتطويرها إلى أقصى درجة ممكنة، إيمانا من قيادتنا الرشيدة بضرورة تفعيل المنظومة الصحية المتكاملة، وتحقيق معدلات إنجاز رفيعة في هذا القطاع بشكل متواصل وملموس.
إننا ننوه مجددا بأهمية ما تشهده قطر من تطوير مشهود لقطاع الصحة لفائدة المواطنين والمقيمين على أرضنا الطيبة على حد سواء، مما يجعل قطر تفاخر بإنجازاتها المتجددة والكبيرة في القطاع الصحي.