لا شك أن قطر حققت ومازالت تحقق قفزات رائعة على كافة الأصعدة ومن بينها المجال الإعلامي، ولا جدال أن إنشاء المدينة الإعلامية، يعد قفزة جديدة تضاف إلى تلك القفزات الإعلامية المشهودة، والتي تتسق مع التاريخ الإعلامي العريق لدولة قطر، وهو ما أكد وشدد عليه، سعادة الشيخ سيف بن أحمد بن سيف آل ثاني مدير المكتب الاتصال الحكومي خلال مقابلة مع تليفزيون TRT World.
حديث سعادة الشيخ سيف بن أحمد، استعرض الجذور العريقة للإعلام القطري، وقدم رؤية قطر للمدينة الإعلامية، وهي رؤية تؤكد مجددا على النهضة الإعلامية القطرية، وعلى احترام قطر للإعلام الحر وتقديرها لدوره، حيث قال سعادة مدير مكتب الاتصال الحكومي، إن ما سيميز المدينة الإعلامية هو أنه «لن تكون هناك قيود تحريرية.. سيكون لدينا قانون أخلاقيات المهنة».
من الأهمية بمكان أيضا أن نتوقف عند تلك الرؤية الثاقبة لأهمية الوسائط الإعلامية الجديدة والتكنولوجيا، حيث قال سعادة مدير مكتب الاتصال الحكومي، «بالنسبة لي شخصياً، فإن وسائل التواصل الاجتماعي هي وسائل الإعلام الجديدة التي سنركز عليها في المستقبل. وعلى سبيل المثال، سنقوم بإنشاء استوديوهات صغيرة، بإمكان أي مدون أو لأي من راود التواصل الاجتماعي أن يجد كل ما يحتاجه مجاناً».
إن قطر القوية ذات السيادة والتي لا تتبع أحدا، تؤكد يوما بعد يوم على تلك القوة وهذه السيادة والاستقلالية، وتضيف إليها تطورا ونهضة في جميع المجالات، وفي القلب منها مجال الإعلام.
حديث سعادة الشيخ سيف بن أحمد، استعرض الجذور العريقة للإعلام القطري، وقدم رؤية قطر للمدينة الإعلامية، وهي رؤية تؤكد مجددا على النهضة الإعلامية القطرية، وعلى احترام قطر للإعلام الحر وتقديرها لدوره، حيث قال سعادة مدير مكتب الاتصال الحكومي، إن ما سيميز المدينة الإعلامية هو أنه «لن تكون هناك قيود تحريرية.. سيكون لدينا قانون أخلاقيات المهنة».
من الأهمية بمكان أيضا أن نتوقف عند تلك الرؤية الثاقبة لأهمية الوسائط الإعلامية الجديدة والتكنولوجيا، حيث قال سعادة مدير مكتب الاتصال الحكومي، «بالنسبة لي شخصياً، فإن وسائل التواصل الاجتماعي هي وسائل الإعلام الجديدة التي سنركز عليها في المستقبل. وعلى سبيل المثال، سنقوم بإنشاء استوديوهات صغيرة، بإمكان أي مدون أو لأي من راود التواصل الاجتماعي أن يجد كل ما يحتاجه مجاناً».
إن قطر القوية ذات السيادة والتي لا تتبع أحدا، تؤكد يوما بعد يوم على تلك القوة وهذه السيادة والاستقلالية، وتضيف إليها تطورا ونهضة في جميع المجالات، وفي القلب منها مجال الإعلام.