+ A
A -
لقد ظلت دولة قطر تتمتع بثقة المجتمع الدولي والقوى الكبرى والمجموعات الدولية، نظرا لما تتسم به سياستها الخارجية من شفافية ووضوح وما تقوم به من مبادرات فعالة مستمرة في شتى مجالات السياسة والدبلوماسية.
وفي هذا المقام ما فتئ المراقبون يثمنون الاختيارات السديدة للسياسة القطرية لكون الدوحة تمثل بامتياز إحدى العواصم التي تشهد بشكل متواصل لقاءات مثمرة تتمحور حول مختلف القضايا السياسية والدبلوماسية الكبيرة ذات الأولوية.
في هذا السياق يثمن المراقبون ما تقوم به قطر من جهود دؤوبة في مجالات فض النزاعات المسلحة وتعزيز السلم والأمن الدوليين.
وبالأمس تعززت أدوار قطر المشهودة في المجالات السياسية والدبلوماسية عبر الاجتماع الذي عقده سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مع سعادة السيد روبيرت سي أوبراين، مبعوث الرئيس الأميركي الخاص لشؤون الرهائن، الذي يزور البلاد حاليا.
حيث تم خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها، بالإضافة إلى الأمور ذات الاهتمام المشترك.
إن قطر تُعنى عناية فائقة بمختلف الملفات السياسية الإقليمية والدولية ذات الأولوية، إدراكا منها لأهمية التفاعل بقوة مع اختيارات المجتمع الدولي ومبادراته المستمرة لتعزيز قيم السلم والأمن وإقامة شراكات فعالة بمختلف مجالات السياسة والدبلوماسية.
إننا نثمن مجددا أهمية النهج السياسي والدبلوماسي السديد لدولتنا الفتية في تعزيز السلم والأمن الدوليين وفقا لرؤية صائبة تعتمد التخطيط الاستراتيجي السليم.بقلم: رأي الوطن
وفي هذا المقام ما فتئ المراقبون يثمنون الاختيارات السديدة للسياسة القطرية لكون الدوحة تمثل بامتياز إحدى العواصم التي تشهد بشكل متواصل لقاءات مثمرة تتمحور حول مختلف القضايا السياسية والدبلوماسية الكبيرة ذات الأولوية.
في هذا السياق يثمن المراقبون ما تقوم به قطر من جهود دؤوبة في مجالات فض النزاعات المسلحة وتعزيز السلم والأمن الدوليين.
وبالأمس تعززت أدوار قطر المشهودة في المجالات السياسية والدبلوماسية عبر الاجتماع الذي عقده سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مع سعادة السيد روبيرت سي أوبراين، مبعوث الرئيس الأميركي الخاص لشؤون الرهائن، الذي يزور البلاد حاليا.
حيث تم خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها، بالإضافة إلى الأمور ذات الاهتمام المشترك.
إن قطر تُعنى عناية فائقة بمختلف الملفات السياسية الإقليمية والدولية ذات الأولوية، إدراكا منها لأهمية التفاعل بقوة مع اختيارات المجتمع الدولي ومبادراته المستمرة لتعزيز قيم السلم والأمن وإقامة شراكات فعالة بمختلف مجالات السياسة والدبلوماسية.
إننا نثمن مجددا أهمية النهج السياسي والدبلوماسي السديد لدولتنا الفتية في تعزيز السلم والأمن الدوليين وفقا لرؤية صائبة تعتمد التخطيط الاستراتيجي السليم.بقلم: رأي الوطن
