في مثل هذا اليوم من العام 1925م وُلد الرائع علي عزت بيغوفيتش! الفيلسوف الذي كتب «الإسلام بين الشرق والغرب»، والسجين الذي كتب «هروبي إلى الحرية»، والمحامي الذي كتب «عوائق النهضة الإسلامية»، والسياسي الذي كتب «الإعلان الإسلامي»، والمُفكِّر الذي كتب «أسئلة لا مفرّ منها»، والرّئيس الذي كتب «سيرة ذاتية»، على هذا الكوكب أن يكون مُمْتناً أن رجلاً مثله قد مرَّ به يوماً!
عندما كان رئيساً للبوسنة حضرَ إلى صلاة الجمعة متأخراً، فأوسعَ له المُصلُّون الطريق ليصل إلى الصف الأول، فقال لهم: هكذا تصنعون طواغيتكم!
ترك علي عزت بيغوفيتش أقوالاً جميلة منها:
- بين الحزن واللامبالاة، سأختار الحزن!
- الإنسان لا يستطيع أن يكون مسلماً ويبقى متخلفاً!
- ليس الإنسان بما يفعل بل بما يريد، بما يرغب فيه بشغف!
- يعتقد بعض الناس أن انتماءهم الديني يحررهم من مسؤولية التفكير!
- إذا كانت الحياة تُفرِّق الناس فإن المسجد يجمعهم، إنه المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود!
- المُسلم بين خيارين: إما أن يُغيِّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير!
- لا يجد الإجابة إلا من يُؤرقه التساؤل!
- لا تقتلوا البعوض، جفِّفوا المستنقعات!
- المجتمع العاجز عن التديُّن هو أيضاً عاجز عن الثورة!
- أيُّ تلاعب بالناس حتى لو كان في مصلحتهم هو أمر لا إنساني، أن تُفكر بالنيابة عنهم وأن تحررهم من مسؤولياتهم هو أيضاً أمر لا إنساني!
- يُصبح الحيوان خطيراً عندما يجوع، أما الإنسان فيُصبح خطيراً عندما يشبع!بقلم: أدهم شرقاوي
عندما كان رئيساً للبوسنة حضرَ إلى صلاة الجمعة متأخراً، فأوسعَ له المُصلُّون الطريق ليصل إلى الصف الأول، فقال لهم: هكذا تصنعون طواغيتكم!
ترك علي عزت بيغوفيتش أقوالاً جميلة منها:
- بين الحزن واللامبالاة، سأختار الحزن!
- الإنسان لا يستطيع أن يكون مسلماً ويبقى متخلفاً!
- ليس الإنسان بما يفعل بل بما يريد، بما يرغب فيه بشغف!
- يعتقد بعض الناس أن انتماءهم الديني يحررهم من مسؤولية التفكير!
- إذا كانت الحياة تُفرِّق الناس فإن المسجد يجمعهم، إنه المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود!
- المُسلم بين خيارين: إما أن يُغيِّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير!
- لا يجد الإجابة إلا من يُؤرقه التساؤل!
- لا تقتلوا البعوض، جفِّفوا المستنقعات!
- المجتمع العاجز عن التديُّن هو أيضاً عاجز عن الثورة!
- أيُّ تلاعب بالناس حتى لو كان في مصلحتهم هو أمر لا إنساني، أن تُفكر بالنيابة عنهم وأن تحررهم من مسؤولياتهم هو أيضاً أمر لا إنساني!
- يُصبح الحيوان خطيراً عندما يجوع، أما الإنسان فيُصبح خطيراً عندما يشبع!بقلم: أدهم شرقاوي