عام دراسي جديد بدأ أبناؤنا وبناتنا الطلاب والطالبات أول أيامه بالأمس، حيث فتحت المدارس أبوابها، لاستقبال أبنائها الطلاب بالمراحل المختلفة، بعد ان أكملت استعدادها للعام الدراسي الجديد، فالطالب هو الهدف الأسمى لوزارة التعليم والتعليم العالي، وهو ما أكده سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي خلال مؤتمر صحفي في أول أيام العام الدراسي أن «كل ما نقوم به من تطوير للمناهج وتدريب للمعلمين وتحسين جودة التعليم وتقييم للأداء، هدفه النهائي طالب ناجح قادر متمكن من مهاراته»، مشددا أيضا على أن المعلمين والمعلمات هم قلب وروح العملية التعليمية، وأن تقديرهم وتمكينهم والحفاظ على هيبتهم واجب.
حديث وزير التعليم تطرق إلى العديد من الأمور المتعلقة بالعملية التعليمية، والتفاعل المجتمعي معها، إضافة إلى ما تقوم به الدولة من جهود مقدرة، لدعم العملية التعليمية، وما تقدمه من حوافز للاستثمار في التعليم، وأشار سعادته إلى أن عدد المستفيدين من القسائم التعليمية للعام الدراسي وصل إلى «20526» طالباً وطالبة.
تؤمن قطر إيمانا راسخا، بأن التعليم هو قاطرة التقدم، ومفتاح انطلاق الأمم نحو النهضة المرجوة.. لذا فقد أولت قطر التعليم بمراحله المختلفة ومفردات منظومته المتعددة اهتماما خاصا، وهو ما جعل التعليم في قطر يتصدر قائمة المؤشرات العالمية على عدة مستويات وتصنيفات، ومؤهلا للمزيد من مواقع الصدارة العالمية.
حديث وزير التعليم تطرق إلى العديد من الأمور المتعلقة بالعملية التعليمية، والتفاعل المجتمعي معها، إضافة إلى ما تقوم به الدولة من جهود مقدرة، لدعم العملية التعليمية، وما تقدمه من حوافز للاستثمار في التعليم، وأشار سعادته إلى أن عدد المستفيدين من القسائم التعليمية للعام الدراسي وصل إلى «20526» طالباً وطالبة.
تؤمن قطر إيمانا راسخا، بأن التعليم هو قاطرة التقدم، ومفتاح انطلاق الأمم نحو النهضة المرجوة.. لذا فقد أولت قطر التعليم بمراحله المختلفة ومفردات منظومته المتعددة اهتماما خاصا، وهو ما جعل التعليم في قطر يتصدر قائمة المؤشرات العالمية على عدة مستويات وتصنيفات، ومؤهلا للمزيد من مواقع الصدارة العالمية.