ظلت دولة قطر تواصل إسهاماتها الكبيرة في تفعيل الحوار والبحث والمناقشات العلمية حول مختلف القضايا والمشكلات التي تهم العالم، انطلاقا من التزامها بالتفاعل مع مبادرات وإجراءات المجتمع الدولي لمجابهة مختلف التحديات، سواء على المستويات السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية أو الأمنية.
في هذا المقام، فقد أشاد المراقبون بأهمية «المؤتمر الدولي لدراسة أسباب التطرف»، الذي انطلقت أعماله في الدوحة، أمس، حيث يسعى المؤتمر الذي ينظمه معهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية المسحية بجامعة قطر، إلى «دراسة وبحث المتغيرات التي يمكن أن تكون بمثابة مؤشرات للتطرف».
في هذا الإطار، أكد اللواء مهندس عبدالعزيز عبدالله الأنصاري، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، «أن لدولة قطر دورا رائدا في مواجهة ظاهرة التطرف والإرهاب، وهي تمضي قدما في تعزيز شراكاتها الثنائية والدولية ومتعددة الأطراف لمواجهة هذه الظاهرة».
وقال اللواء الأنصاري، في تصريح صحفي على هامش المؤتمر إن «قطر نفذت الكثير من البرامج على صعيد مكافحة الإرهاب وتمويله وعقدت في هذا الإطار اتفاقيات تعاون، سواء كان دوليا أو ثنائيا أو متعدد الأطراف»،.. مؤكدا أنها «أصبحت مثالا يحتذى على هذا الصعيد».
إننا ننوه، بأهمية هذا المؤتمر الذي يؤمل أن تسهم توصياته التي سيصدرها المشاركون في ختام أعماله، اليوم (الأحد)، في تهيئة معالجات متكاملة لظاهرة التطرف، بما يضمن إيجاد حلول علمية سليمة تضمن استئصال هذه الظاهرة والتخلص منها.
في هذا المقام، فقد أشاد المراقبون بأهمية «المؤتمر الدولي لدراسة أسباب التطرف»، الذي انطلقت أعماله في الدوحة، أمس، حيث يسعى المؤتمر الذي ينظمه معهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية المسحية بجامعة قطر، إلى «دراسة وبحث المتغيرات التي يمكن أن تكون بمثابة مؤشرات للتطرف».
في هذا الإطار، أكد اللواء مهندس عبدالعزيز عبدالله الأنصاري، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، «أن لدولة قطر دورا رائدا في مواجهة ظاهرة التطرف والإرهاب، وهي تمضي قدما في تعزيز شراكاتها الثنائية والدولية ومتعددة الأطراف لمواجهة هذه الظاهرة».
وقال اللواء الأنصاري، في تصريح صحفي على هامش المؤتمر إن «قطر نفذت الكثير من البرامج على صعيد مكافحة الإرهاب وتمويله وعقدت في هذا الإطار اتفاقيات تعاون، سواء كان دوليا أو ثنائيا أو متعدد الأطراف»،.. مؤكدا أنها «أصبحت مثالا يحتذى على هذا الصعيد».
إننا ننوه، بأهمية هذا المؤتمر الذي يؤمل أن تسهم توصياته التي سيصدرها المشاركون في ختام أعماله، اليوم (الأحد)، في تهيئة معالجات متكاملة لظاهرة التطرف، بما يضمن إيجاد حلول علمية سليمة تضمن استئصال هذه الظاهرة والتخلص منها.