تنفيذا للخطط القطرية الطموحة، في تعزيز التطور الكبير في تهيئة البيئة الصحية والطبية بالبلاد، ومواصلة تقديم أفضل مستوى ممكن من الرعاية الصحية في قطر، افتتح حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، مركز الطوارئ والحوادث الجديد في مستشفى حمد العام، التابع لمؤسسة حمد الطبية، الذي يعتبر أحد أكبر المراكز من نوعها في المنطقة.
وقام صاحب السمو بجولة اطلع خلالها على أقسام المركز، المجهز بأحدث المعدات والتقنيات الطبية في خدمات الرعاية والتشخيص، وغرفة العلاج بالأكسجين، كما اطلع صاحب السمو على المرافق الطبية التي تربط المبنى الجديد بالأقسام ذات الصلة في مستشفى حمد العام.
إن افتتاح هذا الصرح الخدمي المتميز، يؤكد على الخطوات المتلاحقة لدولة قطر في مسيرتها الظافرة نحو توفير أفضل سبل الرعاية الصحية، وتيسير خدمات الطوارئ الطبية لكل سكان دولة قطر، كما أنه «يأتي تأكيداً على الالتزام المستمر بتوسعة قدراتنا الاستيعابية والارتقاء بمستوى خدماتنا، ما سيضمن لسكان قطر استمرارية حصولهم على أفضل خدمات الرعاية المتوفرة في أحدث المرافق الصحية حاضراً ومستقبلاً»، حسب ما أكدت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة.
التوسعة الهائلة في مركز الطوارئ والحوادث، والذي بلغت سعته أربعة أمثال مركز الطوارئ السابق، ستعزز المستوى المتميز من الراحة للمرضى، الأمر الذي يحسّن إلى حدٍّ كبير من البيئة المعززة لتلقي العلاج لكافة المراجعين، ويضع قطر في موقعها الطبيعي، كدولة تضع صحة الإنسان وسلامته كأولوية قصوى، تستند عليها خطى التنمية والنهضة المستدامة.بقلم: رأي الوطن
وقام صاحب السمو بجولة اطلع خلالها على أقسام المركز، المجهز بأحدث المعدات والتقنيات الطبية في خدمات الرعاية والتشخيص، وغرفة العلاج بالأكسجين، كما اطلع صاحب السمو على المرافق الطبية التي تربط المبنى الجديد بالأقسام ذات الصلة في مستشفى حمد العام.
إن افتتاح هذا الصرح الخدمي المتميز، يؤكد على الخطوات المتلاحقة لدولة قطر في مسيرتها الظافرة نحو توفير أفضل سبل الرعاية الصحية، وتيسير خدمات الطوارئ الطبية لكل سكان دولة قطر، كما أنه «يأتي تأكيداً على الالتزام المستمر بتوسعة قدراتنا الاستيعابية والارتقاء بمستوى خدماتنا، ما سيضمن لسكان قطر استمرارية حصولهم على أفضل خدمات الرعاية المتوفرة في أحدث المرافق الصحية حاضراً ومستقبلاً»، حسب ما أكدت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة.
التوسعة الهائلة في مركز الطوارئ والحوادث، والذي بلغت سعته أربعة أمثال مركز الطوارئ السابق، ستعزز المستوى المتميز من الراحة للمرضى، الأمر الذي يحسّن إلى حدٍّ كبير من البيئة المعززة لتلقي العلاج لكافة المراجعين، ويضع قطر في موقعها الطبيعي، كدولة تضع صحة الإنسان وسلامته كأولوية قصوى، تستند عليها خطى التنمية والنهضة المستدامة.بقلم: رأي الوطن