جولة من الزيارات التي تهدف إلى الخير والسلام، وما فيه مصالح الشعوب ورفاهها، يقوم بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
الجولة السامية بدأت من العاصمة الفرنسية باريس، ثم تليها زيارة عمل يقوم بها سموه إلى المملكة المتحدة، حيث يبحث مع كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني، تعزيز العلاقات الاستراتيجية والتعاون الثنائي في مختلف مجالات الشراكة، وهو ما يعود بالنفع والخير على الشعب القطري والشعبين الفرنسي والبريطاني الصديقين.
بالقطع ستكون مستجدات الإقليم والعالم حاضرة على مائدة المباحثات بين صاحب السمو وكل من الرئيس الفرنسي، ورئيس الوزراء البريطاني، فالدوحة مركز ثقل دبلوماسي وسياسي كبير في المنطقة، وتمتلك من الرؤى والعلاقات ما يمكنها من لعب دور كبير في نزع فتيل الأزمات التي تحيط بالمنطقة، وهو ما يعزز من أهمية التعاون وتبادل الآراء مع العاصمتين الأوروبيتين الكبيرتين والمهمتين.. باريس ولندن.
الجولة السامية تتوج الثلاثاء المقبل بترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وفد دولة قطر للمشاركة في اجتماعات الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وإلقاء سموه خطابا في الجلسة الافتتاحية للجمعية، وهو الخطاب الذي ننتظره ويترقبه العالم سنويا، لما يتضمنه من رؤى ثاقبة، وتشخيص دقيق للقضايا العالمية، وكيفية معالجتها بحكمة تحقق مصالح الشعوب وأمنها وسلامها.
الجولة السامية بدأت من العاصمة الفرنسية باريس، ثم تليها زيارة عمل يقوم بها سموه إلى المملكة المتحدة، حيث يبحث مع كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني، تعزيز العلاقات الاستراتيجية والتعاون الثنائي في مختلف مجالات الشراكة، وهو ما يعود بالنفع والخير على الشعب القطري والشعبين الفرنسي والبريطاني الصديقين.
بالقطع ستكون مستجدات الإقليم والعالم حاضرة على مائدة المباحثات بين صاحب السمو وكل من الرئيس الفرنسي، ورئيس الوزراء البريطاني، فالدوحة مركز ثقل دبلوماسي وسياسي كبير في المنطقة، وتمتلك من الرؤى والعلاقات ما يمكنها من لعب دور كبير في نزع فتيل الأزمات التي تحيط بالمنطقة، وهو ما يعزز من أهمية التعاون وتبادل الآراء مع العاصمتين الأوروبيتين الكبيرتين والمهمتين.. باريس ولندن.
الجولة السامية تتوج الثلاثاء المقبل بترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وفد دولة قطر للمشاركة في اجتماعات الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وإلقاء سموه خطابا في الجلسة الافتتاحية للجمعية، وهو الخطاب الذي ننتظره ويترقبه العالم سنويا، لما يتضمنه من رؤى ثاقبة، وتشخيص دقيق للقضايا العالمية، وكيفية معالجتها بحكمة تحقق مصالح الشعوب وأمنها وسلامها.