استقطبت زيارة العمل التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى فرنسا، اهتماما فائقا في الأوساط السياسية والدبلوماسية والإعلامية الدولية، وينبع هذا الاهتمام العظيم بالزيارة السامية لصاحب السمو من أهمية المكانة التي تتبوأها دولة قطر في الساحتين الإقليمية والعالمية.
واعتبر المراقبون أن الدوحة وباريس ظلتا باستمرار تنسقان مواقفهما الدولية إزاء مختلف القضايا والأحداث.
وفي هذا المقام، بحث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، والسبل الكفيلة بتطويرها في مختلف المجالات.
كما تناول اللقاء، الذي عقد بقصر الإليزيه بعد ظهر أمس، عددا من القضايا المستجدة على المستويين الإقليمي والدولي.
كما حضر صاحب السمو أمير البلاد المفدى، غداء العمل الذي أقامه فخامة الرئيس ماكرون، بقصر الإليزيه أمس. وبحث صاحب السمو وفخامة الرئيس الفرنسي «سبل تطوير العلاقات الاستراتيجية ودفع التعاون الوثيق بين البلدين إلى آفاق أرحب».
كما تناولت مباحثات صاحب السمو مع ماكرون «أبرز مستجدات الأحداث في المنطقة والعالم، سيما تطورات الأوضاع في الخليج وفي ليبيا».
إننا ننوه بأهمية الزيارة الأميرية السامية إلى فرنسا، وما شهدته هذه الزيارة من محادثات مستمرة، حيث تأتي هذه الزيارة لتعزز من قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الصديقين، والتي تستند إلى شراكة اقتصادية متميزة، تستند إلى تعاون وثيق بين البلدين الصديقين، بالإضافة إلى التفاهم الكبير بينهما بشأن الكثير من الملفات الرئيسية على الساحتين الإقليمية والدولية.بقلم: رأي الوطن
واعتبر المراقبون أن الدوحة وباريس ظلتا باستمرار تنسقان مواقفهما الدولية إزاء مختلف القضايا والأحداث.
وفي هذا المقام، بحث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، والسبل الكفيلة بتطويرها في مختلف المجالات.
كما تناول اللقاء، الذي عقد بقصر الإليزيه بعد ظهر أمس، عددا من القضايا المستجدة على المستويين الإقليمي والدولي.
كما حضر صاحب السمو أمير البلاد المفدى، غداء العمل الذي أقامه فخامة الرئيس ماكرون، بقصر الإليزيه أمس. وبحث صاحب السمو وفخامة الرئيس الفرنسي «سبل تطوير العلاقات الاستراتيجية ودفع التعاون الوثيق بين البلدين إلى آفاق أرحب».
كما تناولت مباحثات صاحب السمو مع ماكرون «أبرز مستجدات الأحداث في المنطقة والعالم، سيما تطورات الأوضاع في الخليج وفي ليبيا».
إننا ننوه بأهمية الزيارة الأميرية السامية إلى فرنسا، وما شهدته هذه الزيارة من محادثات مستمرة، حيث تأتي هذه الزيارة لتعزز من قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الصديقين، والتي تستند إلى شراكة اقتصادية متميزة، تستند إلى تعاون وثيق بين البلدين الصديقين، بالإضافة إلى التفاهم الكبير بينهما بشأن الكثير من الملفات الرئيسية على الساحتين الإقليمية والدولية.بقلم: رأي الوطن