تميزت زيارة العمل، التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى المملكة المتحدة، بترسيخها للعلاقات الإستراتيجية المرموقة بين البلدين الصديقين.
وتابعت أوساط المراقبين باهتمام شديد، زيارة صاحب السمو، إلى لندن، حيث أجرى سموه مباحثات مهمة، مع دولة السيد بوريس جونسون رئيس وزراء المملكة المتحدة الصديقة، وقد تركزت المباحثات على «مناقشة العلاقات الاستراتيجية القطرية- البريطانية، وسبل دعم وتوطيد التعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات لما فيه خيرهما ومصلحتهما المشتركة».
كما جرى خلال اللقاء، الذي عقد بمقر رئاسة الوزراء في 10 داوننغ ستريت بالعاصمة البريطانية لندن أمس، بحث عدد من القضايا المستجدة في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما تطورات الأوضاع في الخليج.
وكان دولة رئيس الوزراء البريطاني قد رحب في بداية اللقاء بسمو الأمير، مشيرا إلى أنه وسموه «صديقان قديمان»، وأنهما التقيا في مقر بلدية المدينة عندما كان عمدة للندن، كما أنه التقى سموه في زيورخ، وقال «رأيتكم في زيورخ عندما تفوقتم علينا في استضافة تنظيم كأس العالم 2022»، مجددا تهنئة قطر على ذلك الإنجاز.
وكان لافتا، تأكيد رئيس الوزراء البريطاني على أن «العلاقة بين دولة قطر والمملكة المتحدة تزداد قوة على قوتها وهنالك معالم رئيسية عديدة في لندن تشهد على ذلك».
من جانبه، أكد سمو الأمير على «قوة العلاقات بين البلدين، بالإضافة إلى قوة العلاقات الشخصية بين سموه ودولة رئيس الوزراء».
إن العلاقات القطرية-البريطانية ظلت قوية ومزدهرة، ومما لا شك فيه، فإن الزيارة السامية لصاحب السمو إلى بريطانيا، قد أسهمت بقوة في تمتين هذه العلاقات وإعطائها دفعة جديدة.بقلم: رأي الوطن
وتابعت أوساط المراقبين باهتمام شديد، زيارة صاحب السمو، إلى لندن، حيث أجرى سموه مباحثات مهمة، مع دولة السيد بوريس جونسون رئيس وزراء المملكة المتحدة الصديقة، وقد تركزت المباحثات على «مناقشة العلاقات الاستراتيجية القطرية- البريطانية، وسبل دعم وتوطيد التعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات لما فيه خيرهما ومصلحتهما المشتركة».
كما جرى خلال اللقاء، الذي عقد بمقر رئاسة الوزراء في 10 داوننغ ستريت بالعاصمة البريطانية لندن أمس، بحث عدد من القضايا المستجدة في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما تطورات الأوضاع في الخليج.
وكان دولة رئيس الوزراء البريطاني قد رحب في بداية اللقاء بسمو الأمير، مشيرا إلى أنه وسموه «صديقان قديمان»، وأنهما التقيا في مقر بلدية المدينة عندما كان عمدة للندن، كما أنه التقى سموه في زيورخ، وقال «رأيتكم في زيورخ عندما تفوقتم علينا في استضافة تنظيم كأس العالم 2022»، مجددا تهنئة قطر على ذلك الإنجاز.
وكان لافتا، تأكيد رئيس الوزراء البريطاني على أن «العلاقة بين دولة قطر والمملكة المتحدة تزداد قوة على قوتها وهنالك معالم رئيسية عديدة في لندن تشهد على ذلك».
من جانبه، أكد سمو الأمير على «قوة العلاقات بين البلدين، بالإضافة إلى قوة العلاقات الشخصية بين سموه ودولة رئيس الوزراء».
إن العلاقات القطرية-البريطانية ظلت قوية ومزدهرة، ومما لا شك فيه، فإن الزيارة السامية لصاحب السمو إلى بريطانيا، قد أسهمت بقوة في تمتين هذه العلاقات وإعطائها دفعة جديدة.بقلم: رأي الوطن