حصدت «أريدُ» قطر 3 من جوائز ستيفي المرموقة، والتي تعتبر إحدى أهم الجوائز في العالم وأرفعها مكانةً وفي هذا العام، حظيت «أريدُ» قطر بالتكريم لإنجازاتها اللافتة في القيادة والابتكار والموارد البشرية، فقد حصلت الشركة على جوائز أفضل رئيس تنفيذي لعام 2024، والتميُّز التكنولوجي، وأفضل جهة عمل في قطاع الاتصالات من هذا المحفل الدولي المرموق.

وقد جرى تكريم سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ» قطر، بجائزة ستيفي كأفضل رئيس تنفيذي لهذا العام في قطاع تكنولوجيا الاتصالات، وهذا التكريم يبرهن على قيادته الثاقبة والتزامه الراسخ بالابتكار، الأمر الذي دفع «أريدُ» قطر إلى موقع متقدم في مجال التحول الرقمي والاستدامة. وقد كانت مبادراته الرائدة، التي وضعت معايير جديدة للقطاع، والتزامه الثابت بالابتكار، بمثابة ركائز أساسية في الإنجازات المهمة التي حققتها الشركة على مدار العام الماضي.

ونالت «أريدُ» قطر أيضاً جائزة ستيفي الذهبية، وذلك تكريماً لريادتها في التحول الرقمي والاستدامة في مجال الاتصالات وتقديراً لمبادرات التحول الرقمي الرائدة التي أطلقتها «أريدُ» والتزامها الثابت بمبادئ البيئة والمجتمع والحوكمة في قطاع الاتصالات، كما حصدت الشركة أيضاً جائزة ستيفي الفضية كأفضل جهة عمل لعام 2024 في مجال الاتصالات، وذلك تقديراً لجهودها في إيجاد بيئة عمل داعمة وشاملة للجميع ترعى المواهب داخل الشركة.

وقال سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي للشركة: إنَّ هذه الجوائز خير دليلٍ على الجهود الجماعية المبذولة وتفاني فريقنا بأكمله. إننا في «أريدُ» قطر ملتزمون بقيادة قطاعنا في مسيرة التحول الرقمي والاستدامة وتمكين الموظفين. ويعود نجاحنا هذا إلى مبادراتنا المبتكرة والتزامنا بإنشاء مكان عمل إيجابي وسعينا الدؤوب لتحقيق التميُّز. ومن شأن هذه الجوائز الدولية أن تشحذ هممنا وتصميمنا على مواصلة طريقنا نحو تحقيق رؤيتنا الوطنية ووضع معايير جديدة في مجال الاتصالات عالمياً.