استقطبت الدوحة أمس أنظار العالم وهي تستقبل فعاليات بطولة العالم لألعاب القوى (الدوحة 2019) التي افتتحها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
لقد أشاد المراقبون بجاهزية دولة قطر لاستضافة هذه البطولة العالمية المرموقة، وقد أكدت قطر أنها على قدر التحدي، حيث أثنى الإعلام الدولي على ما قامت به الدوحة من مجهودات غير مسبوقة ليخرج حدث افتتاح البطولة العالمية في المستوى المنشود.
إن قطر تكرس مجددا استحقاقها للقب «عاصمة الرياضة العالمية»، ولا غرو فإن قطر وبفضل التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة، قد استعدت مبكرا لهذا الحدث العالمي، وتم الاستعداد لتنظيم البطولة وفقا لأحدث ما توصلت إليه دول العالم في حشد الجهود وتهيئة مناخ ممتاز لاستضافة البطولة وتوفير أفضل الظروف لاستضافة الوفود الرياضية وراحتها وتمكينها من مشاركة ذات مستوى مشهود في هذا الحدث العالمي الكبير.
إن قطر ما فتئت تبذل جهودا مضاعفة لتوفير بنيات تحتية على مستوى عال في المجالات الرياضية المختلفة. وبينما تستقبل الدوحة البطولة العالمية لألعاب القوى، فإن أنظار المراقبين تتابع بشفافية ووضوح ما بذلته قطر من مجهودات مقدرة في سياق التحضير لاستضافة كأس العالم لعام 2022.
إن قطر تتعامل مع قضية الرياضة وفقا لمفهوم حضاري وثقافي واجتماعي متطور، حيث تنظر الدوحة إلى واقع الرياضة باعتبارها، وسيلة حضارية متميزة لتلاقي الشعوب وتبادل الخبرات والتعارف بمفهومه الإنساني الواسع، ونشر ثقافة السلام وتعميق أواصر الصداقة والإخاء مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة.
لقد وظفت قطر مبكرا الكثير من الجهود، وبميزانيات كبيرة لترقية البينات التحتية لمختلف الألعاب الرياضية. وظلت قطر تستضيف على مدى سنوات متتالية الكثير من الاستحقاقات الرياضية الإقليمية والعالمية الكبيرة، حيث تتوالى إشادات الإعلام الدولي، دوما، بحسن تنظيم قطر للبطولات والملتقيات الرياضية المختلفة.بقلم: رأي الوطن
لقد أشاد المراقبون بجاهزية دولة قطر لاستضافة هذه البطولة العالمية المرموقة، وقد أكدت قطر أنها على قدر التحدي، حيث أثنى الإعلام الدولي على ما قامت به الدوحة من مجهودات غير مسبوقة ليخرج حدث افتتاح البطولة العالمية في المستوى المنشود.
إن قطر تكرس مجددا استحقاقها للقب «عاصمة الرياضة العالمية»، ولا غرو فإن قطر وبفضل التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة، قد استعدت مبكرا لهذا الحدث العالمي، وتم الاستعداد لتنظيم البطولة وفقا لأحدث ما توصلت إليه دول العالم في حشد الجهود وتهيئة مناخ ممتاز لاستضافة البطولة وتوفير أفضل الظروف لاستضافة الوفود الرياضية وراحتها وتمكينها من مشاركة ذات مستوى مشهود في هذا الحدث العالمي الكبير.
إن قطر ما فتئت تبذل جهودا مضاعفة لتوفير بنيات تحتية على مستوى عال في المجالات الرياضية المختلفة. وبينما تستقبل الدوحة البطولة العالمية لألعاب القوى، فإن أنظار المراقبين تتابع بشفافية ووضوح ما بذلته قطر من مجهودات مقدرة في سياق التحضير لاستضافة كأس العالم لعام 2022.
إن قطر تتعامل مع قضية الرياضة وفقا لمفهوم حضاري وثقافي واجتماعي متطور، حيث تنظر الدوحة إلى واقع الرياضة باعتبارها، وسيلة حضارية متميزة لتلاقي الشعوب وتبادل الخبرات والتعارف بمفهومه الإنساني الواسع، ونشر ثقافة السلام وتعميق أواصر الصداقة والإخاء مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة.
لقد وظفت قطر مبكرا الكثير من الجهود، وبميزانيات كبيرة لترقية البينات التحتية لمختلف الألعاب الرياضية. وظلت قطر تستضيف على مدى سنوات متتالية الكثير من الاستحقاقات الرياضية الإقليمية والعالمية الكبيرة، حيث تتوالى إشادات الإعلام الدولي، دوما، بحسن تنظيم قطر للبطولات والملتقيات الرياضية المختلفة.بقلم: رأي الوطن