+ A
A -
تنتهج دولة قطر نهجا سديدا في الحراك الاقتصادي الشامل، الذي ينتظم كافة القطاعات الحيوية، وفقا لرؤية واضحة تستحضر أهمية استمرار النهضة الاقتصادية المتميزة، التي حققتها دولتنا الفتية.
ويستقطب قطاع السياحة القطري حيزا كبيرا من اهتمام المحللين والمراقبين الاقتصاديين، لكون هذا القطاع ما فتئ يثبت جدارته بتحقيق منجزات مشهودة تضارع أرفع مستويات الإنجاز الدولية.
في هذا المقام، أكد سعادة السيد أكبر الباكر الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة والرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، أن قطاع السياحة القطري، يعد قطاعا واعدا بالنسبة للمستثمرين ورواد الأعمال، حيث يتمتع القطاع بمعدلات نمو ثابتة وصلت إلى 11 % خلال شهر أغسطس 2019.
جاء ذلك في كلمة لسعادته بمناسبة يوم السياحة العالمي.
وأشار الباكر إلى أن تقرير«التنافسية السياحية»، الذي أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي مؤخرا، يظهر «وجود قطر في المركز الأول إقليميا والثامن عالميا على مؤشر بيئة العمل، بما يساهم في جذب فرص الاستثمار المحلي والعالمي».
إن قطر تستقطب الاهتمام الاقتصادي العالمي، لكونها تأتي في مقدمة الدول التي تشيّد باستمرار صروحا تنموية كبيرة، تستند إلى التخطيط الاستراتيجي السليم، في انفتاح متواصل على ما يحققه العالم من حولنا، من انجازات اقتصادية، رفيعة المستوى.
إن كافة الشواهد الاقتصادية باتت تؤكد سلامة الاختيارات الاقتصادية التي اختارتها قطر، وشرعت في تنفيذها منذ وقت مبكر، إدراكا من القيادة الرشيدة، لأهمية بناء صروح التنمية على أسس راسخة من التخطيط السليم، حتى يتسنى دوما تحقيق أعلى درجات الإنجاز الاقتصادي المرموق.بقلم: رأي الوطن
ويستقطب قطاع السياحة القطري حيزا كبيرا من اهتمام المحللين والمراقبين الاقتصاديين، لكون هذا القطاع ما فتئ يثبت جدارته بتحقيق منجزات مشهودة تضارع أرفع مستويات الإنجاز الدولية.
في هذا المقام، أكد سعادة السيد أكبر الباكر الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة والرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، أن قطاع السياحة القطري، يعد قطاعا واعدا بالنسبة للمستثمرين ورواد الأعمال، حيث يتمتع القطاع بمعدلات نمو ثابتة وصلت إلى 11 % خلال شهر أغسطس 2019.
جاء ذلك في كلمة لسعادته بمناسبة يوم السياحة العالمي.
وأشار الباكر إلى أن تقرير«التنافسية السياحية»، الذي أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي مؤخرا، يظهر «وجود قطر في المركز الأول إقليميا والثامن عالميا على مؤشر بيئة العمل، بما يساهم في جذب فرص الاستثمار المحلي والعالمي».
إن قطر تستقطب الاهتمام الاقتصادي العالمي، لكونها تأتي في مقدمة الدول التي تشيّد باستمرار صروحا تنموية كبيرة، تستند إلى التخطيط الاستراتيجي السليم، في انفتاح متواصل على ما يحققه العالم من حولنا، من انجازات اقتصادية، رفيعة المستوى.
إن كافة الشواهد الاقتصادية باتت تؤكد سلامة الاختيارات الاقتصادية التي اختارتها قطر، وشرعت في تنفيذها منذ وقت مبكر، إدراكا من القيادة الرشيدة، لأهمية بناء صروح التنمية على أسس راسخة من التخطيط السليم، حتى يتسنى دوما تحقيق أعلى درجات الإنجاز الاقتصادي المرموق.بقلم: رأي الوطن