تتواصل مبادرات دولة قطر على المستوى الدولي بشكل يستقطب دوما الاهتمام الإعلامي والسياسي. ولا غَرْوَ، فإن قطر ما فتئت تثبت بالأفعال لا بالأقوال، أنها تتصدر مشهد المبادرات العالمية الكبيرة التي تهدف إلى الفائدة العظيمة لكل الدول والشعوب والمجتمعات الإنسانية.
وفي هذا المقام، وبتوجيه من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، شارك صندوق قطر للتنمية في مؤتمر التجديد السادس التابع للصندوق العالمي لحشد الموارد للقضاء على الأمراض، المنعقد بمدينة ليون الفرنسية ممثلاً عن دولة قطر، وأعلن عن «تقديم منحة متعددة السنوات بمبلغ 50 مليون دولار للصندوق العالمي الذي يستهدف القضاء على الأمراض كالإيدز والملاريا والسل بحلول عام 2030».
وقال صندوق قطر للتنمية، في بيان، إن تبرع دولة قطر في هذا المؤتمر «يأتي مشاركة منها في الجهود العالمية لتوفير الصحة للجميع، وللمساهمة في القضاء على الأمراض المستعصية، وتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المعني بالصحة».
إن المبادرات القطرية العالمية المشهودة تؤكد استمرار قطر في الاضطلاع بأدوار مهمة لفائدة المجتمعات الإنسانية، وهو الأمر الذي يتواءم مع منطلقات الاستراتيجيات والخطط الوطنية لدولة قطر، التي يتصدر فيها قطاع الصحة الأولوية القصوى.
إن قطر تمضي بخطوات ثابتة لترسيخ وتعزيز مكانتها الدولية في مقدمة الدول التي تقصدها وتتوجه إليها مؤسسات العمل الدولي، في إطار حشد الجهود وتوفير الإمكانيات والتمويل السخي لمختلف القطاعات الحيوية بمختلف قارات العالم.بقلم: رأي الوطن
وفي هذا المقام، وبتوجيه من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، شارك صندوق قطر للتنمية في مؤتمر التجديد السادس التابع للصندوق العالمي لحشد الموارد للقضاء على الأمراض، المنعقد بمدينة ليون الفرنسية ممثلاً عن دولة قطر، وأعلن عن «تقديم منحة متعددة السنوات بمبلغ 50 مليون دولار للصندوق العالمي الذي يستهدف القضاء على الأمراض كالإيدز والملاريا والسل بحلول عام 2030».
وقال صندوق قطر للتنمية، في بيان، إن تبرع دولة قطر في هذا المؤتمر «يأتي مشاركة منها في الجهود العالمية لتوفير الصحة للجميع، وللمساهمة في القضاء على الأمراض المستعصية، وتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المعني بالصحة».
إن المبادرات القطرية العالمية المشهودة تؤكد استمرار قطر في الاضطلاع بأدوار مهمة لفائدة المجتمعات الإنسانية، وهو الأمر الذي يتواءم مع منطلقات الاستراتيجيات والخطط الوطنية لدولة قطر، التي يتصدر فيها قطاع الصحة الأولوية القصوى.
إن قطر تمضي بخطوات ثابتة لترسيخ وتعزيز مكانتها الدولية في مقدمة الدول التي تقصدها وتتوجه إليها مؤسسات العمل الدولي، في إطار حشد الجهود وتوفير الإمكانيات والتمويل السخي لمختلف القطاعات الحيوية بمختلف قارات العالم.بقلم: رأي الوطن