في مثل هذا اليوم من العام 1924م توفي الروائي الفرنسي «أناتول فرانس»!
وأناتول لمن لا يعرفه حائز على جائزة نوبل للأدب لسنة 1921م عن مجموع أعماله التي أشهرها «صدفة اللؤلؤ»، «ثورة الملائكة»، «تاييس»، «الزنبقة الحمراء»!
عُرفت أعماله بقوة الخيال والانعتاق من قيود الواقع، على أن أدبه فيه وعليه!
ترك أناتول فرانس أقوالاً جميلة، منها:
- كل كتب التاريخ التي لا تحتوي على أكاذيب مملة للغاية!
- أُفضِّل حماقة الحماس على حكمة اللامبالاة!
- من لا يحترم موعده لا يحترم نفسه!
- أكثر أسباب الضغوطات هو التعامل مع الحمقى!
- تسعة أعشار التعليم تشجيع!
- إذا قال خمسون مليون شخص مقولة حمقاء فإنها ما تزال مقولة حمقاء!
- من الطبيعة البشرية التفكير بحكمة والتصرف بحماقة!
- في الفن كما في الحُب كل ما نحتاج إليه هو الفطرة السليمة!
- الغباء أخطر بكثير من الشر، فالشر يأخذ إجازة من حين لآخر أما الغباء فمُستمر!
- لا تُعِرْ كتبك للآخرين، لأنهم لن يرجعوها لك، الكتب التي في مكتبتي هي التي أعارها لي الآخرون!بقلم: أدهم شرقاوي
وأناتول لمن لا يعرفه حائز على جائزة نوبل للأدب لسنة 1921م عن مجموع أعماله التي أشهرها «صدفة اللؤلؤ»، «ثورة الملائكة»، «تاييس»، «الزنبقة الحمراء»!
عُرفت أعماله بقوة الخيال والانعتاق من قيود الواقع، على أن أدبه فيه وعليه!
ترك أناتول فرانس أقوالاً جميلة، منها:
- كل كتب التاريخ التي لا تحتوي على أكاذيب مملة للغاية!
- أُفضِّل حماقة الحماس على حكمة اللامبالاة!
- من لا يحترم موعده لا يحترم نفسه!
- أكثر أسباب الضغوطات هو التعامل مع الحمقى!
- تسعة أعشار التعليم تشجيع!
- إذا قال خمسون مليون شخص مقولة حمقاء فإنها ما تزال مقولة حمقاء!
- من الطبيعة البشرية التفكير بحكمة والتصرف بحماقة!
- في الفن كما في الحُب كل ما نحتاج إليه هو الفطرة السليمة!
- الغباء أخطر بكثير من الشر، فالشر يأخذ إجازة من حين لآخر أما الغباء فمُستمر!
- لا تُعِرْ كتبك للآخرين، لأنهم لن يرجعوها لك، الكتب التي في مكتبتي هي التي أعارها لي الآخرون!بقلم: أدهم شرقاوي