في مثل هذا اليوم من العام 1925م وُلدت المرأة الحديدية «مارغريت تاتشر»!
فرئيسة وزراء بريطانيا من العام 1979م إلى العام 1990م لم تكن امرأةً عادية، كانتْ إلى جانب حنكتها السياسية التي يعترف بها خصومها قبل حلفائها، تحمل شهادة في الكيمياء الحيوية، وإجازة في الحقوق، ولها مُؤلَّفات، وسيرتها الذاتية من أجمل ما كُتب في هذا المجال!
قال عنها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتيران: لديها عيون كاليغولا وفم مارلين مونرو!
تركت تاتشر خلفها أقوالاً تستحق التأمل.. منها:
- لا أُمانع أن يتحدث وزرائي كثيراً طالما يُنفذون ما أقول!
- قد تضطر أن تخوض معركة ما أكثر من مرة كي تنتصر!
- إذا كان هدفك أن تُعجِب الناس، فسوف تكون مستعداً للمساومة على أي شيء ولن تحقق شيئاً!
- الرغبة في الفوز تولد في معظمنا، وإرادة الفوز مسألة تدريب، أما أسلوب الفوز فمسألة شرف!
- إذا كانت المرأة تستطيع أن تتفهّم المشكلات التي تواجهها عند إدارة المنزل، فليس من الصعب عليها استيعاب كل المشكلات المتعلقة بإدارة الدولة!
- في السياسة عندما تحتاج إلى الكلام اسأل الرجال، وعندما تحتاج إلى الأفعال فعليك بالنساء!
- روح الحسد تُدمر ولا يمكنها أن تبني!
- لن تصبح أوروبا مثل أميركا أبداً، أوروبا صنعها التاريخ، أما أميركا فصنعتها الفلسفة!بقلم: أدهم شرقاوي
فرئيسة وزراء بريطانيا من العام 1979م إلى العام 1990م لم تكن امرأةً عادية، كانتْ إلى جانب حنكتها السياسية التي يعترف بها خصومها قبل حلفائها، تحمل شهادة في الكيمياء الحيوية، وإجازة في الحقوق، ولها مُؤلَّفات، وسيرتها الذاتية من أجمل ما كُتب في هذا المجال!
قال عنها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتيران: لديها عيون كاليغولا وفم مارلين مونرو!
تركت تاتشر خلفها أقوالاً تستحق التأمل.. منها:
- لا أُمانع أن يتحدث وزرائي كثيراً طالما يُنفذون ما أقول!
- قد تضطر أن تخوض معركة ما أكثر من مرة كي تنتصر!
- إذا كان هدفك أن تُعجِب الناس، فسوف تكون مستعداً للمساومة على أي شيء ولن تحقق شيئاً!
- الرغبة في الفوز تولد في معظمنا، وإرادة الفوز مسألة تدريب، أما أسلوب الفوز فمسألة شرف!
- إذا كانت المرأة تستطيع أن تتفهّم المشكلات التي تواجهها عند إدارة المنزل، فليس من الصعب عليها استيعاب كل المشكلات المتعلقة بإدارة الدولة!
- في السياسة عندما تحتاج إلى الكلام اسأل الرجال، وعندما تحتاج إلى الأفعال فعليك بالنساء!
- روح الحسد تُدمر ولا يمكنها أن تبني!
- لن تصبح أوروبا مثل أميركا أبداً، أوروبا صنعها التاريخ، أما أميركا فصنعتها الفلسفة!بقلم: أدهم شرقاوي