القفزات الكبيرة جدا في تنويع الاقتصاد الوطني وزيادة تنافسيته العالية قادت اقتصاد قطر ليكون قادرا على امتصاص صدمة الحصار المفاجئ، ضمن خطة الدولة لزيادة مشاركة القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي، إضافة إلى دعم المناخ الاستثماري القادر على جذب رؤوس الأموال، وهي أهم الأهداف الاقتصادية لرؤية قطر الوطنية.
التطور المستمر للاقتصاد القطري جعل منه اقتصادا قويا وآمنا للقطاعات المختلفة وجاذبا لرؤوس الأموال والاستثمارات المتعددة، وقادرا على التنافسية الدولية على أعلى المستويات، كما أنه أثبت قدرته الفائقة على الصعود المستمر، وتوفير كافة مدخلات الإنتاج، ومن ثم تنويع الصادر، عقب تحقيق الاكتفاء الذاتي.
إن إعلان شركة «بلدنا» التي أثبتت صعودها المستمر، بجودة فائقة في المنتجات، طرحها في الأسبوع المقبل الاكتتاب في أسهم الشركة، على أن يستمر في الفترة ما بين 27 من الشهر الجاري وحتى 7 نوفمبر المقبل، ويتم إدراجها ببورصة قطر في وقت لاحق من ديسمبر 2019، يمثل دفعة اقتصادية جديدة لجذب الاستثمارات الآمنة، ومشاركة رؤوس الأموال المحلية في البناء الوطني، وتوسعة عمق الشراكة في تطوير المؤسسات الاقتصادية القطرية.
قوة الاقتصاد القطري، بدعائمه المتعددة والمتنوعة، وضعت قطر في مصاف أكثر البلدان أمانا في جذب الاستثمار، عبر البيئة الاستثمارية الخلاقة والمستقرة، ما جعلها تتمتع بجاذبية أكبر لدى المستثمرين المحليين والدوليين، هذه القوة الاقتصادية الهائلة تمثل أيضا تعبيرا جليا على أن الحصار الجائر على قطر لم ولن يؤتي أكله، خاصة أن قطر بقطاعاتها الاقتصادية المختلفة جددت الثقة في الاقتصاد القطري وأثبتت على فعاليته المثلى في استيعاب كافة المتغيرات، رغم ظروف الحصار الجائر.بقلم: رأي الوطن
التطور المستمر للاقتصاد القطري جعل منه اقتصادا قويا وآمنا للقطاعات المختلفة وجاذبا لرؤوس الأموال والاستثمارات المتعددة، وقادرا على التنافسية الدولية على أعلى المستويات، كما أنه أثبت قدرته الفائقة على الصعود المستمر، وتوفير كافة مدخلات الإنتاج، ومن ثم تنويع الصادر، عقب تحقيق الاكتفاء الذاتي.
إن إعلان شركة «بلدنا» التي أثبتت صعودها المستمر، بجودة فائقة في المنتجات، طرحها في الأسبوع المقبل الاكتتاب في أسهم الشركة، على أن يستمر في الفترة ما بين 27 من الشهر الجاري وحتى 7 نوفمبر المقبل، ويتم إدراجها ببورصة قطر في وقت لاحق من ديسمبر 2019، يمثل دفعة اقتصادية جديدة لجذب الاستثمارات الآمنة، ومشاركة رؤوس الأموال المحلية في البناء الوطني، وتوسعة عمق الشراكة في تطوير المؤسسات الاقتصادية القطرية.
قوة الاقتصاد القطري، بدعائمه المتعددة والمتنوعة، وضعت قطر في مصاف أكثر البلدان أمانا في جذب الاستثمار، عبر البيئة الاستثمارية الخلاقة والمستقرة، ما جعلها تتمتع بجاذبية أكبر لدى المستثمرين المحليين والدوليين، هذه القوة الاقتصادية الهائلة تمثل أيضا تعبيرا جليا على أن الحصار الجائر على قطر لم ولن يؤتي أكله، خاصة أن قطر بقطاعاتها الاقتصادية المختلفة جددت الثقة في الاقتصاد القطري وأثبتت على فعاليته المثلى في استيعاب كافة المتغيرات، رغم ظروف الحصار الجائر.بقلم: رأي الوطن