+ A
A -
التعزيز القطري المستمر لجميع جوانب الحياة، وعلى كافة المستويات المختلفة، أثمر تسنم دولة قطر لصدارة الدول في منع الفساد ومكافحته بشكل جذري.
المعالجات التي ما فتئت قطر تقدمها للمجتمع الدولي لمكافحة آفة الفساد، وترسيخ الشفافية في كافة مناحي الحياة، هي طروحات مميزة، ومبادرات صادقة، ساهمت بقدر كبير في تعزيز الشفافية والمساءلة، خصوصا في عدم التسامح مع الفساد، سواءً في الرياضة أو السياسة أو الاقتصاد، والمناحي الأخرى المتعددة.
حرص قطر على تعزيز الشفافية والمساءلة على المستوى العالمي تواصل بجهد مكثف، واستمرت خطواته بتنظيم الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، بالاشتراك مع الوفد الدائم لروسيا الاتحادية، وإيطاليا، وكولومبيا، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، لحدث خاص بمقر الأمم المتحدة، بهدف تسليط الضوء على الفساد بالرياضة، والدعوة إلى معالجة شاملة لمخاطر هذه الظاهرة على الصعيد الدولي والإقليمي والوطني.
إن مناقشة الوفد القطري بالأمم المتحدة إمكانية التوصل إلى خطة لحماية الرياضة من الفساد، هي دعوة صادقة من قطر، التي تحتل المرتبة الأولى بين الدول لمنع الفساد ومكافحته، لكل العالم كي يحذو حذوها، لاجتثاث ظاهرة الفساد ومكافحته، خاصة أن قطر تستضيف مركز الأمن الرياضي، والذي، كما أفادت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، يشجع ويعزز حماية وسلامة الأمن الرياضي، كما أنه زاد من الوعي بضرورة مكافحة الفساد في المنطقة.
مبادرات قطر في هذا الصدد، توجت بالجائزة التي أنشأتها عام 2016 باسم «جائزة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الدولية للتميز في مكافحة الفساد»، والتي تسعى إلى استعراض منهاج وسبل مكافحة الفساد من جميع أنحاء العالم، والتي تمثل رؤية قطرية مبدعة وخلاقة لتشجيع تجذير الشفافية والنزاهة والعدالة ومكافحة الفساد.بقلم: رأي الوطن
المعالجات التي ما فتئت قطر تقدمها للمجتمع الدولي لمكافحة آفة الفساد، وترسيخ الشفافية في كافة مناحي الحياة، هي طروحات مميزة، ومبادرات صادقة، ساهمت بقدر كبير في تعزيز الشفافية والمساءلة، خصوصا في عدم التسامح مع الفساد، سواءً في الرياضة أو السياسة أو الاقتصاد، والمناحي الأخرى المتعددة.
حرص قطر على تعزيز الشفافية والمساءلة على المستوى العالمي تواصل بجهد مكثف، واستمرت خطواته بتنظيم الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، بالاشتراك مع الوفد الدائم لروسيا الاتحادية، وإيطاليا، وكولومبيا، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، لحدث خاص بمقر الأمم المتحدة، بهدف تسليط الضوء على الفساد بالرياضة، والدعوة إلى معالجة شاملة لمخاطر هذه الظاهرة على الصعيد الدولي والإقليمي والوطني.
إن مناقشة الوفد القطري بالأمم المتحدة إمكانية التوصل إلى خطة لحماية الرياضة من الفساد، هي دعوة صادقة من قطر، التي تحتل المرتبة الأولى بين الدول لمنع الفساد ومكافحته، لكل العالم كي يحذو حذوها، لاجتثاث ظاهرة الفساد ومكافحته، خاصة أن قطر تستضيف مركز الأمن الرياضي، والذي، كما أفادت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، يشجع ويعزز حماية وسلامة الأمن الرياضي، كما أنه زاد من الوعي بضرورة مكافحة الفساد في المنطقة.
مبادرات قطر في هذا الصدد، توجت بالجائزة التي أنشأتها عام 2016 باسم «جائزة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الدولية للتميز في مكافحة الفساد»، والتي تسعى إلى استعراض منهاج وسبل مكافحة الفساد من جميع أنحاء العالم، والتي تمثل رؤية قطرية مبدعة وخلاقة لتشجيع تجذير الشفافية والنزاهة والعدالة ومكافحة الفساد.بقلم: رأي الوطن