تتواصل الجهود القطرية المشهودة في قطاع الاقتصاد، بهدف تحقيق المزيد من النجاحات التي تعزز مسيرة اقتصادنا الوطني، بما يتلاءم مع المكانة المرموقة التي تتبوأها دولتنا الفتية، باعتبارها في صدارة الدول التي تشهد باستمرار تطويرا للاقتصاد وفتحا لآفاق جديدة للعمل الاقتصادي، في إطار شراكات متميزة مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة.
وفي هذا المقام، أثنت الأوساط الاقتصادية على أهمية الجهود المبذولة حاليا في مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية القطرية - التركية.
وفي هذا السياق، فقد افتتح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وسعادة السيد فؤاد أقطاي نائب رئيس الجمهورية التركية الشقيقة، منتدى الأعمال القطري-التركي «فرص الاستثمار في قطر»، الذي تنظمه وزارة التجارة والصناعة بدولة قطر وغرفة قطر ووزارة التجارة التركية في العاصمة التركية أنقرة ظهر أمس (الجمعة).
وقد ألقى معالي رئيس مجلس الوزراء كلمة بهذه المناسبة قال فيها إن «القواسم المشتركة بين البلدين تمثل قاعدة صلبة لتطوير وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، بالإضافة إلى أن التطور الكبير الذي تشهده العلاقات التجارية الثنائية في ظل الاتفاقيات المبرمة وبخاصة الشراكة الاقتصادية والتجارية، يعد دليلاً واضحاً على فعالية القرارات والإجراءات المتخذة في السنوات الأخيرة تنفيذا لتوجيهات قادة البلدين».
كما أشاد معاليه بـ «جهود القطاع الخاص التركي، وأعرب عن التطلع لتمكين رجال الأعمال القطريين والأتراك من تأسيس مشاريع ناجحة تعود بالخير والمنفعة على البلدين الشقيقين».
إننا نثمن أهمية هذه الجهود المشتركة التي تترجم تميز العلاقات بين الدوحة وأنقرة، وهي علاقات ذات بعد استراتيجي مشهود، تهدف إلى مواصلة تطوير التعاون الاقتصادي والشراكة بين البلدين الشقيقين، بما يحقق الفائدة والنفع لشعبيهما الشقيقين.
وفي هذا المقام، أثنت الأوساط الاقتصادية على أهمية الجهود المبذولة حاليا في مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية القطرية - التركية.
وفي هذا السياق، فقد افتتح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وسعادة السيد فؤاد أقطاي نائب رئيس الجمهورية التركية الشقيقة، منتدى الأعمال القطري-التركي «فرص الاستثمار في قطر»، الذي تنظمه وزارة التجارة والصناعة بدولة قطر وغرفة قطر ووزارة التجارة التركية في العاصمة التركية أنقرة ظهر أمس (الجمعة).
وقد ألقى معالي رئيس مجلس الوزراء كلمة بهذه المناسبة قال فيها إن «القواسم المشتركة بين البلدين تمثل قاعدة صلبة لتطوير وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، بالإضافة إلى أن التطور الكبير الذي تشهده العلاقات التجارية الثنائية في ظل الاتفاقيات المبرمة وبخاصة الشراكة الاقتصادية والتجارية، يعد دليلاً واضحاً على فعالية القرارات والإجراءات المتخذة في السنوات الأخيرة تنفيذا لتوجيهات قادة البلدين».
كما أشاد معاليه بـ «جهود القطاع الخاص التركي، وأعرب عن التطلع لتمكين رجال الأعمال القطريين والأتراك من تأسيس مشاريع ناجحة تعود بالخير والمنفعة على البلدين الشقيقين».
إننا نثمن أهمية هذه الجهود المشتركة التي تترجم تميز العلاقات بين الدوحة وأنقرة، وهي علاقات ذات بعد استراتيجي مشهود، تهدف إلى مواصلة تطوير التعاون الاقتصادي والشراكة بين البلدين الشقيقين، بما يحقق الفائدة والنفع لشعبيهما الشقيقين.