في مثل هذا اليوم من العام 1950م تُوفي الأديب الإنجليزي الساخر «برنارد شو»، كان يملك روح دعابة عالية وتُروى عنه في هذا المجال قِصص كثيرة!
كان صديقاً لرئيس الوزراء وينستون تشرشل، وكان برنارد شو نحيلاً جداً، بينما كان تشرشل يُعاني من فرط السُمنة، وفي أحد الأيام قال له تشرشل:
من يراك يعتقد أن في إنجلترا مجاعة!
فقال له برنارد شو: ومن يراك يعتقد أنك سبب هذه المجاعة!
تركَ برنارد شو أقوالاً جميلة كثيرة، هذه بعضها:
- لو أن الناس لم يتحدثوا إلا فيما يفهمونه، لبلغ السكوت حداً لا يُطاق!
- أكثر الناس كذباً أكثرهم حديثاً عن نفسه!
- العربة الفارغة تُحدث ضجة أكثر من العربة الممتلئة!
- إذا كانتْ المرأة دقيقة جداً في البحث عن مواصفات الرجل المناسب فلن تتزوج أبداً!
- احذر من رجل ضربْتَه ولم يرد عليك فهو لن يُسامحك ولن يتركك تُسامح نفسك!
- النساء الذكيات لا يُشاركن في الحُكم بل يدعْنَ الحُكم إلى الرجال طالما هُنَّ من يحكمن الرجال بالفعل!
- الانتحار طريقة تجعل الإنسان مشهوراً دون امتلاك قدرات!
- لقد تعلمتُ أن لا أتعارك مع الخنازير لأني سأتلوّث وذلك سيروق للخنازير!
- إذا قرأ الغبي الكثير من الكتب الغبية سيتحول إلى غبي مزعج وخطير جداً لأنه سيُصبح غبياً واثقاً من نفسه وهنا تكمُن الكارثة!
- حتى لو اعتذرتْ الريح، الغصن سيبقى مكسوراً!بقلم: أدهم شرقاوي
كان صديقاً لرئيس الوزراء وينستون تشرشل، وكان برنارد شو نحيلاً جداً، بينما كان تشرشل يُعاني من فرط السُمنة، وفي أحد الأيام قال له تشرشل:
من يراك يعتقد أن في إنجلترا مجاعة!
فقال له برنارد شو: ومن يراك يعتقد أنك سبب هذه المجاعة!
تركَ برنارد شو أقوالاً جميلة كثيرة، هذه بعضها:
- لو أن الناس لم يتحدثوا إلا فيما يفهمونه، لبلغ السكوت حداً لا يُطاق!
- أكثر الناس كذباً أكثرهم حديثاً عن نفسه!
- العربة الفارغة تُحدث ضجة أكثر من العربة الممتلئة!
- إذا كانتْ المرأة دقيقة جداً في البحث عن مواصفات الرجل المناسب فلن تتزوج أبداً!
- احذر من رجل ضربْتَه ولم يرد عليك فهو لن يُسامحك ولن يتركك تُسامح نفسك!
- النساء الذكيات لا يُشاركن في الحُكم بل يدعْنَ الحُكم إلى الرجال طالما هُنَّ من يحكمن الرجال بالفعل!
- الانتحار طريقة تجعل الإنسان مشهوراً دون امتلاك قدرات!
- لقد تعلمتُ أن لا أتعارك مع الخنازير لأني سأتلوّث وذلك سيروق للخنازير!
- إذا قرأ الغبي الكثير من الكتب الغبية سيتحول إلى غبي مزعج وخطير جداً لأنه سيُصبح غبياً واثقاً من نفسه وهنا تكمُن الكارثة!
- حتى لو اعتذرتْ الريح، الغصن سيبقى مكسوراً!بقلم: أدهم شرقاوي