اتباع القول بالعمل، والتنفيذ الكامل، لكل التوجيهات السامية، من القيادة الحكيمة، ديدن ثابت وموفق، انتهجته دولة قطر، فهي إن قالت فعلت، وهذا ما تم بتوجيه معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، أصحاب السعادة الوزراء في الاجتماع العادي لمجلس الوزراء، بوضع توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في خطابه أمس الأول موضع التنفيذ وإعداد الخطط والبرامج اللازمة لذلك.
إشادة كبيرة في المجلس برئاسة معالي رئيس الوزراء، بالخطاب الضافي والشامل، لحضرة صاحب السمو، خاصة وأن الخطاب شكل رؤية شاملة للمحددات الأساسية للعمل الحكومي في الساحتين الداخلية والخارجية والمشاريع المستقبلية، على طريق الارتقاء بالوطن وتعزيز رفاهية المواطن.
تحديد سموه لمواقف دولة قطر الثابتة من القضايا والتحديات الرئيسية في المنطقة، والثناء الذي قدمه للصمود القطري الرسمي والشعبي، في وجه الحصار الجائر على دولة قطر، أكد على علو كعب التضامن الوطني الاجتماعي في الدولة، والتي دائما ما تقدم خطابا هادفا وواضحا ومباشرا لعلاج الأزمة الخليجية المفتعلة، مجتهدا في مسعى حثيث للحفاظ على النسيج الاجتماعي الخليجي الموحد.
إن الانتصار القطري على الحصار، عزز من وضعها الإقليمي والعالمي، كما أنه أثر كثيرا على الداخل القطري، الذي حقق قفزات هائلة من الاعتماد على الذات وتقوية الناتج القومي المحلي، وتوطيد أركان الاقتصاد المعرفي، لتواصل قطر الخير، بتوجيهات القيادة الحكيمة، وببذل وعطاء الشعب القطري، المتمسك بالمبادئ والقيم الأخلاقية الرفيعة، مسيرة النماء والبناء والنهوض، والريادة الإقليمية والدولية.بقلم: رأي الوطن
إشادة كبيرة في المجلس برئاسة معالي رئيس الوزراء، بالخطاب الضافي والشامل، لحضرة صاحب السمو، خاصة وأن الخطاب شكل رؤية شاملة للمحددات الأساسية للعمل الحكومي في الساحتين الداخلية والخارجية والمشاريع المستقبلية، على طريق الارتقاء بالوطن وتعزيز رفاهية المواطن.
تحديد سموه لمواقف دولة قطر الثابتة من القضايا والتحديات الرئيسية في المنطقة، والثناء الذي قدمه للصمود القطري الرسمي والشعبي، في وجه الحصار الجائر على دولة قطر، أكد على علو كعب التضامن الوطني الاجتماعي في الدولة، والتي دائما ما تقدم خطابا هادفا وواضحا ومباشرا لعلاج الأزمة الخليجية المفتعلة، مجتهدا في مسعى حثيث للحفاظ على النسيج الاجتماعي الخليجي الموحد.
إن الانتصار القطري على الحصار، عزز من وضعها الإقليمي والعالمي، كما أنه أثر كثيرا على الداخل القطري، الذي حقق قفزات هائلة من الاعتماد على الذات وتقوية الناتج القومي المحلي، وتوطيد أركان الاقتصاد المعرفي، لتواصل قطر الخير، بتوجيهات القيادة الحكيمة، وببذل وعطاء الشعب القطري، المتمسك بالمبادئ والقيم الأخلاقية الرفيعة، مسيرة النماء والبناء والنهوض، والريادة الإقليمية والدولية.بقلم: رأي الوطن