تواصل دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، الاضطلاع بأدوار مهمة في الساحة العالمية، ولا غرو.. فإن المكانة المتميزة لقطر تنبني على اختيارات استراتيجية مشهودة في سياستها الاستراتيجية، بمختلف المجالات والقطاعات الحيوية.
إن النهج السديد لقطر يستقطب لها ثقة العالم، لكونها تواصل بشكل مستمر انفتاحها الإيجابي على العالم، لتبادل المنافع الاقتصادية وتطوير الشراكات الاستراتيجية المرموقة، التي ما فتئت تقيمها مع أكبر القوى الدولية ذات الثقل الاقتصادي المرموق في عالم اليوم.
ومن هذا المنطلق، يثمن المراقبون أهمية تعزيز قطر لعلاقاتها الاستراتيجية في مجال الاقتصاد مع الولايات المتحدة الأميركية.
وقد أشاد المراقبون بأهمية استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في مكتبه بالديوان الأميري، صباح أمس، سعادة السيد ويلبر روس، وزير التجارة في الولايات المتحدة الأميركية الصديقة، والوفد المرافق، بمناسبة زيارتهم للبلاد، حيث جرى خلال المقابلة، استعراض علاقات التعاون الإستراتيجي بين البلدين الصديقين في المجالات التجارية والاستثمارية والاقتصادية، وسبل تطويرها، إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
إن قطر وأميركا تخطوان باستمرار نحو المزيد من تعزيز أواصر العلاقات الاقتصادية، وتطوير الشراكة الاستراتيجية بينهما، بما يحقق للبلدين الصديقين منافع اقتصادية ذات أهمية كبيرة.بقلم: رأي الوطن
إن النهج السديد لقطر يستقطب لها ثقة العالم، لكونها تواصل بشكل مستمر انفتاحها الإيجابي على العالم، لتبادل المنافع الاقتصادية وتطوير الشراكات الاستراتيجية المرموقة، التي ما فتئت تقيمها مع أكبر القوى الدولية ذات الثقل الاقتصادي المرموق في عالم اليوم.
ومن هذا المنطلق، يثمن المراقبون أهمية تعزيز قطر لعلاقاتها الاستراتيجية في مجال الاقتصاد مع الولايات المتحدة الأميركية.
وقد أشاد المراقبون بأهمية استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في مكتبه بالديوان الأميري، صباح أمس، سعادة السيد ويلبر روس، وزير التجارة في الولايات المتحدة الأميركية الصديقة، والوفد المرافق، بمناسبة زيارتهم للبلاد، حيث جرى خلال المقابلة، استعراض علاقات التعاون الإستراتيجي بين البلدين الصديقين في المجالات التجارية والاستثمارية والاقتصادية، وسبل تطويرها، إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
إن قطر وأميركا تخطوان باستمرار نحو المزيد من تعزيز أواصر العلاقات الاقتصادية، وتطوير الشراكة الاستراتيجية بينهما، بما يحقق للبلدين الصديقين منافع اقتصادية ذات أهمية كبيرة.بقلم: رأي الوطن