في مثل هذا اليوم من العام 889م توفي العلّامة «ابن قُتيبة الديْنوري» صاحب الكتاب الرائع «عيون الأخبار».
قال عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء: ابن قُتيبة من أوعية العلم ومن رؤوس الحُفَّاظ!
وقال عنه ابن تيمية: ابن قُتيبة عند أهل السُّنة كالجاحظ عند المُعتزلة!
وقال عنه ابن كثير في البداية والنهاية: ابن قُتيبة رأس في اللغة، وعَلَم في الأخبار!
وقال عنه ابن حجر: كان ابن قُتيبة ثقة في دينه وعلمه!
هذه طائفة أخبار رواها ابن قُتيبة في عُيون الأخبار:
- قال رجل لابن شبرمة: فعلتُ بفلانٍ كذا، وأعطيتُ لفلانٍ كذا
فقال له: لا خير في المعروف إذا أُحصيَ!
- قال ابن عباس: صاحب المعروف لا يقع، فإن وقع وجد مُتَّكأً!
- قال زيد اليامي: أسكتَتْني كلمة ابن مسعود عشرين سنة، قال: من كان كلامه لا يُوافق فعله فإنما يُوبِّخ نفسه!
- قال رجل لحُذيفة بن اليمان: أخشى أن أكون منافقاً
فقال له: لو كنت َمنافقاً ما خشيتَ!
- لما جِيء لعُمر بن الخطاب بكنوز كسرى، جعلَ يُقلِّبها بين يديه ويقول: إن قوماً أدُّوا هذا لأُمناء!
فقال له علي بن أبي طالب: يا أمير المؤمنين، عففتَ فعفُّوا، ولو رتعتَ لرتعوا!
- قال علي بن أبي طالب: عجبتُ لمن يهلك ومعه النجاة
فقيل له: وما النجاة يا أمير المؤمنين؟
فقال: الاستغفار!بقلم: أدهم شرقاوي
قال عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء: ابن قُتيبة من أوعية العلم ومن رؤوس الحُفَّاظ!
وقال عنه ابن تيمية: ابن قُتيبة عند أهل السُّنة كالجاحظ عند المُعتزلة!
وقال عنه ابن كثير في البداية والنهاية: ابن قُتيبة رأس في اللغة، وعَلَم في الأخبار!
وقال عنه ابن حجر: كان ابن قُتيبة ثقة في دينه وعلمه!
هذه طائفة أخبار رواها ابن قُتيبة في عُيون الأخبار:
- قال رجل لابن شبرمة: فعلتُ بفلانٍ كذا، وأعطيتُ لفلانٍ كذا
فقال له: لا خير في المعروف إذا أُحصيَ!
- قال ابن عباس: صاحب المعروف لا يقع، فإن وقع وجد مُتَّكأً!
- قال زيد اليامي: أسكتَتْني كلمة ابن مسعود عشرين سنة، قال: من كان كلامه لا يُوافق فعله فإنما يُوبِّخ نفسه!
- قال رجل لحُذيفة بن اليمان: أخشى أن أكون منافقاً
فقال له: لو كنت َمنافقاً ما خشيتَ!
- لما جِيء لعُمر بن الخطاب بكنوز كسرى، جعلَ يُقلِّبها بين يديه ويقول: إن قوماً أدُّوا هذا لأُمناء!
فقال له علي بن أبي طالب: يا أمير المؤمنين، عففتَ فعفُّوا، ولو رتعتَ لرتعوا!
- قال علي بن أبي طالب: عجبتُ لمن يهلك ومعه النجاة
فقيل له: وما النجاة يا أمير المؤمنين؟
فقال: الاستغفار!بقلم: أدهم شرقاوي