+ A
A -
تسعة وأربعون عاما من الإنجازات والنهضة الشاملة، حققتها سلطنة عمان الشقيقة، التي تحتفل اليوم بعيدها الوطني التاسع والأربعين، تحت قيادة باني نهضة السلطنة الحديثة، جلالة السلطان قابوس بن سعيد.
لقد حقق الأشقاء في السلطنة نقلة نوعية وكمية، تنموية وحضارية، في كل مجالات الحياة على امتداد أرض عمان الطيبة.
هذه الإنجازات وتلك النهضة الشاملة والنقلة النوعية والكمية، تحققت بفضل قيادة حكيمة وإرادة صلبة، وعزم وطموح كبيرين من الأشقاء العمانيين.
وقد أكد جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان، أن ما تحقق من منجزات على امتداد أرض عمان الطيبة إنما هو ثمرة جهود وتعاون ومشاركة أبناء عمان الأوفياء في كل المواقع والميادين، رجالا ونساء، شيبة وشبابا.
إنجازات السلطنة لا تتوقف عند حدود النهضة الشاملة على أرض عمان الطيبة، وإنما يتوازى معها تلك الحكمة العميقة التي تنتهجها في سياستها.
فما تحتضنه السلطنة من اجتماعات ولقاءات خليجية وعربية وإقليمية ودولية، وما تقوم به من أنشطة دبلوماسية متعددة المستويات والاتجاهات، يجسد في الواقع، الوضوح والصراحة والتفاني العماني في العمل بإخلاص لصالح أمن واستقرار وازدهار المنطقة، وحل كل الخلافات بالحوار الأخوي والطرق السلمية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير، وحسن الجوار، والتعاون الإيجابي لتحقيق المصالح المشتركة والمتبادلة لكل الأطراف، ومن المأمول أن تثمر الجهود والتحركات العمانية، خليجيا وإقليميا وعربيا، تحقيق آمال وتطلعات شعوب المنطقة نحو نمو أفضل.
كل عام والسلطنة الشقيقة، قيادة وحكومة وشعبا، بألف خير وسعادة واستقرار ونهضة ونماء.بقلم: رأي الوطن
لقد حقق الأشقاء في السلطنة نقلة نوعية وكمية، تنموية وحضارية، في كل مجالات الحياة على امتداد أرض عمان الطيبة.
هذه الإنجازات وتلك النهضة الشاملة والنقلة النوعية والكمية، تحققت بفضل قيادة حكيمة وإرادة صلبة، وعزم وطموح كبيرين من الأشقاء العمانيين.
وقد أكد جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان، أن ما تحقق من منجزات على امتداد أرض عمان الطيبة إنما هو ثمرة جهود وتعاون ومشاركة أبناء عمان الأوفياء في كل المواقع والميادين، رجالا ونساء، شيبة وشبابا.
إنجازات السلطنة لا تتوقف عند حدود النهضة الشاملة على أرض عمان الطيبة، وإنما يتوازى معها تلك الحكمة العميقة التي تنتهجها في سياستها.
فما تحتضنه السلطنة من اجتماعات ولقاءات خليجية وعربية وإقليمية ودولية، وما تقوم به من أنشطة دبلوماسية متعددة المستويات والاتجاهات، يجسد في الواقع، الوضوح والصراحة والتفاني العماني في العمل بإخلاص لصالح أمن واستقرار وازدهار المنطقة، وحل كل الخلافات بالحوار الأخوي والطرق السلمية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير، وحسن الجوار، والتعاون الإيجابي لتحقيق المصالح المشتركة والمتبادلة لكل الأطراف، ومن المأمول أن تثمر الجهود والتحركات العمانية، خليجيا وإقليميا وعربيا، تحقيق آمال وتطلعات شعوب المنطقة نحو نمو أفضل.
كل عام والسلطنة الشقيقة، قيادة وحكومة وشعبا، بألف خير وسعادة واستقرار ونهضة ونماء.بقلم: رأي الوطن