عرس كروي مهيب جمع الأشقاء في دوحة الجميع التي ما فتئت تمد أياديها البيضاء لكل شعوب الخليج، وفاء وصدقا، في ملاحم تاريخية معلومة شهدت عليها المنطقة وشعوبها العزيزة.
إن تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بافتتاح بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم في نسختها الرابعة والعشرين باستاد خليفة الدولي، أمس، حدث تاريخي كبير، بحضور كل منتخبات الخليج العربي، في العرس الكروي البهيج، والتلاقي الأخوي لشعوب الخليج.
صاحب السمو افتتح البطولة مرحبا باسم كل قطر بالجميع في دوحة الجميع، التي فتحت أبوابها على مصاريعها لتحتضن المهرجان الخليجي الضخم، بتنظيم مونديالي مثالي، وافتتاح كرنفالي مهيب، بحضور جماهيري غفير، وأريحية كبيرة في استقبال ضيوف قطر، في دوحة الخير والعز والمجد.
حسن الاستقبال وجمالية الترحيب أكدا على مكانة الخليج العربي وشعوبه في وجدان «هل قطر» جميعهم، فالوجدان الشعبي القطري به مساحات كبيرة لأخوة الدم والمصير المشترك، هو شعب يحتذي بقيادته الحكيمة التي شجعت النشء والأجيال القطرية المختلفة على أهمية الحرص على اللحمة الخليجية الموحدة، ووضع الشعوب الخليجية في حدقات العيون، تأكيدا لوحدة الدم والمصير.
قطر العز والخير، بقيادتها الحكيمة، حملت مشعل الازدهار الخليجي، وتمضي من عز لآخر، مسترشدة حكمة الآباء، فهي ومنذ عهد المغفور له بإذن الله المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، تعمل بجد للحفاظ على النسيج الاجتماعي المتجانس بين شعوب الخليج العربي، وتضع الخليج في حدقات العيون.بقلم: رأي الوطن
إن تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بافتتاح بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم في نسختها الرابعة والعشرين باستاد خليفة الدولي، أمس، حدث تاريخي كبير، بحضور كل منتخبات الخليج العربي، في العرس الكروي البهيج، والتلاقي الأخوي لشعوب الخليج.
صاحب السمو افتتح البطولة مرحبا باسم كل قطر بالجميع في دوحة الجميع، التي فتحت أبوابها على مصاريعها لتحتضن المهرجان الخليجي الضخم، بتنظيم مونديالي مثالي، وافتتاح كرنفالي مهيب، بحضور جماهيري غفير، وأريحية كبيرة في استقبال ضيوف قطر، في دوحة الخير والعز والمجد.
حسن الاستقبال وجمالية الترحيب أكدا على مكانة الخليج العربي وشعوبه في وجدان «هل قطر» جميعهم، فالوجدان الشعبي القطري به مساحات كبيرة لأخوة الدم والمصير المشترك، هو شعب يحتذي بقيادته الحكيمة التي شجعت النشء والأجيال القطرية المختلفة على أهمية الحرص على اللحمة الخليجية الموحدة، ووضع الشعوب الخليجية في حدقات العيون، تأكيدا لوحدة الدم والمصير.
قطر العز والخير، بقيادتها الحكيمة، حملت مشعل الازدهار الخليجي، وتمضي من عز لآخر، مسترشدة حكمة الآباء، فهي ومنذ عهد المغفور له بإذن الله المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، تعمل بجد للحفاظ على النسيج الاجتماعي المتجانس بين شعوب الخليج العربي، وتضع الخليج في حدقات العيون.بقلم: رأي الوطن