تتعزز باستمرار ثقة العالم في قوة الاقتصاد القطري، وظلت إشادات المراقبين تتوالى لتأكيد أهمية ومكانة قطر في الساحة الاقتصادية الدولية، باعتبارها في مقدمة الدول التي تشهد نموا اقتصاديا مشهودا، مما يعكس أهمية الخطط الاستراتيجية الاقتصادية في بلادنا الفتية، لترسيخ الأدوار الكبيرة لقطر في تفاعلها مع الاختيارات الاقتصادية العالمية.
إن قطر تخطو بثقة كبيرة نحو المزيد من الإنجازات المشهودة، في ظل ما توليه القيادة الرشيدة، من اهتمام مستمر لقضايا الاقتصاد، وتأكيد الحرص الدائم على مواكبة ما يسود الساحة الاقتصادية الدولية من تطور، يستند إلى توفير الأسس السليمة للتعامل مع تحديات الاقتصاد في عصرنا الراهن، وخصوصا ما يتعلق بالعمل الدؤوب للوصول إلى واقع أفضل من الطاقة النظيفة وحماية البيئة في عالم اليوم.
من هذا المنطلق، فإننا ننوه بأهمية ما تضمنته كلمة دولة قطر، التي ألقاها سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، في القمة الخامسة للدول الأعضاء في منتدى الدول المصدرة للغاز المنعقدة في «مالابو» عاصمة جمهورية غينيا الاستوائية.
فقد أكد سعادته أن دولة قطر تدعو إلى بذل «جهود موحدة لضمان استمرار الدول المصدرة للغاز في تطوير مواردها من الغاز الطبيعي، وتوسيع مسارات تجارة الغاز».
كما أوضح أن «قمة المنتدى المقبلة التي تستضيفها الدوحة عام 2021، بعد أن كان لها شرف استضافة القمة الأولى عام «2011»، ستعقد وسط الاستعدادات النهائية لبطولة كأس العالم (قطر 2022)».
مبينا ان «نسخة كأس العالم في قطر ستكون أول منافسة محايدة بالنسبة للكربون، حيث ستستخدم الطاقة الشمسية بالإضافة إلى العديد من التقنيات الموفرة للطاقة».بقلم: رأي الوطن
إن قطر تخطو بثقة كبيرة نحو المزيد من الإنجازات المشهودة، في ظل ما توليه القيادة الرشيدة، من اهتمام مستمر لقضايا الاقتصاد، وتأكيد الحرص الدائم على مواكبة ما يسود الساحة الاقتصادية الدولية من تطور، يستند إلى توفير الأسس السليمة للتعامل مع تحديات الاقتصاد في عصرنا الراهن، وخصوصا ما يتعلق بالعمل الدؤوب للوصول إلى واقع أفضل من الطاقة النظيفة وحماية البيئة في عالم اليوم.
من هذا المنطلق، فإننا ننوه بأهمية ما تضمنته كلمة دولة قطر، التي ألقاها سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، في القمة الخامسة للدول الأعضاء في منتدى الدول المصدرة للغاز المنعقدة في «مالابو» عاصمة جمهورية غينيا الاستوائية.
فقد أكد سعادته أن دولة قطر تدعو إلى بذل «جهود موحدة لضمان استمرار الدول المصدرة للغاز في تطوير مواردها من الغاز الطبيعي، وتوسيع مسارات تجارة الغاز».
كما أوضح أن «قمة المنتدى المقبلة التي تستضيفها الدوحة عام 2021، بعد أن كان لها شرف استضافة القمة الأولى عام «2011»، ستعقد وسط الاستعدادات النهائية لبطولة كأس العالم (قطر 2022)».
مبينا ان «نسخة كأس العالم في قطر ستكون أول منافسة محايدة بالنسبة للكربون، حيث ستستخدم الطاقة الشمسية بالإضافة إلى العديد من التقنيات الموفرة للطاقة».بقلم: رأي الوطن