+ A
A -
تبذل قطر جهودا كبيرة، في مجال ترسيخ الاهتمام بحقوق الإنسان.. ذلك الاهتمام لم يكن في يوم من الأيام، مجرد حديث إنشائي، وإنما هو دوما جهود فاعلة يتم تنفيذها على أرض الواقع، وهو ما تشهد له وتشيد به المنظمات والمؤسسات العالمية والمسؤولون الدوليون.
وفي سياق تلك الشهادات الدولية والإشادات العالمية، تأتي إشادة السيدة إي تندابي أتشيومي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، بالإصلاحات التي طبقتها قطر لتحسين ظروف العمال ذوي الدخل المنخفض، منوهة بالإصلاحات الإضافية المقرر أن تجريها الدولة في مطلع عام 2020.
المسؤولة الأممية، أكدت أن الإصلاحات الإيجابية من حيث طبيعتها وحجمها بالغة الأهمية، وثمّنت تعهّد قطر بمكافحة العنصرية، معبرة عن سعادتها بالتزام قطر بالكثير من الإصلاحات لتحسين ظروف أصحاب الدخل المحدود، وهو ما يستحق الإشادة.
ما تقوم به قطر من جهود، هو محل إشادة من المنظمات العمالية والحقوقية، فالاتحاد الدولي لنقابات العمال أشاد بالتزام قطر بحماية حقوق العمال، في ما دعت منظمات حقوقية دولية، دول المنطقة إلى اتباع نموذج قطر.
تتعامل قطر مع قضايا العمال، بمنتهى الشفافية والمصداقية، وذلك يأتي أولا وقبل أي شيء، انطلاقا من ثوابت قطر والتزاماتها الإنسانية والدينية.
إن انحياز قطر للإنسان، لا يقبل التشكيك ولا الجدل، فكل القرارات والتصرفات، تؤكد أن حماية الإنسان وسلامته وكرامته، خيار قطري ثابت لا تنازل عنه.بقلم: رأي الوطن
وفي سياق تلك الشهادات الدولية والإشادات العالمية، تأتي إشادة السيدة إي تندابي أتشيومي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، بالإصلاحات التي طبقتها قطر لتحسين ظروف العمال ذوي الدخل المنخفض، منوهة بالإصلاحات الإضافية المقرر أن تجريها الدولة في مطلع عام 2020.
المسؤولة الأممية، أكدت أن الإصلاحات الإيجابية من حيث طبيعتها وحجمها بالغة الأهمية، وثمّنت تعهّد قطر بمكافحة العنصرية، معبرة عن سعادتها بالتزام قطر بالكثير من الإصلاحات لتحسين ظروف أصحاب الدخل المحدود، وهو ما يستحق الإشادة.
ما تقوم به قطر من جهود، هو محل إشادة من المنظمات العمالية والحقوقية، فالاتحاد الدولي لنقابات العمال أشاد بالتزام قطر بحماية حقوق العمال، في ما دعت منظمات حقوقية دولية، دول المنطقة إلى اتباع نموذج قطر.
تتعامل قطر مع قضايا العمال، بمنتهى الشفافية والمصداقية، وذلك يأتي أولا وقبل أي شيء، انطلاقا من ثوابت قطر والتزاماتها الإنسانية والدينية.
إن انحياز قطر للإنسان، لا يقبل التشكيك ولا الجدل، فكل القرارات والتصرفات، تؤكد أن حماية الإنسان وسلامته وكرامته، خيار قطري ثابت لا تنازل عنه.بقلم: رأي الوطن