+ A
A -
علاقات ثنائية متطورة، تجمع دولة قطر، بماليزيا، ازدادت تطورا، بعزم وحكمة القيادة الرشيدة في البلدين الصديقين، وستتعزز هذه الصلات الوثيقة، باستقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، غدا الخميس بالديوان الأميري، دولة الدكتور مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا، الذي يصل البلاد اليوم في زيارة رسمية.
وسيبحث سمو الأمير ودولة رئيس الوزراء الماليزي، التعاون الثنائي بين البلدين، كما سيشهدان توقيع مذكرة تفاهم بشأن إنشاء اللجنة العليا المشتركة بين قطر وماليزيا، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
منذ أكثر من 45 عاما ترتبط دولة قطر وماليزيا بعلاقات ثنائية متطورة، ميزها التعاون الكبير في مجالات متعددة، أبرزها مجالات الطاقة والاقتصاد والاستثمار، ومنذ أقيمت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام 1974 تعززت العلاقات بين قيادتي البلدين التي تميزت بالثقة المتبادلة والتعاون المشترك، الأمر الذي ساهم بقوة في توسيع وتطوير العلاقات السياسية والتجارية والسياحية والمصالح الأخرى بين البلدين الصديقين.
يأتي التوقيع المرتقب لمذكرة تفاهم بشأن إنشاء اللجنة العليا المشتركة بين قطر وماليزيا، كإضافة كبرى للعلاقات الوثيقة بين البلدين، اللذين ارتبطا بمجموعة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تنظم العلاقات بينهما في العديد من المجالات، ومنها اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب المالي، واتفاقية التعاون الاقتصادي والفني والثقافي والإعلامي، واتفاقية إنشاء لجنة مشتركة قطرية- ماليزية، علاوة على شراكة مؤسسات قطرية - ماليزية في مجالات الهندسة والإنشاءات وخدمات النفط والغاز والديكور والمعارض والمؤتمرات والتكنولوجيا، وغيرها من المجالات المختلفة، تعزيزا للعلاقات الوثيقة والتعاون البناء بين البلدين.بقلم: رأي الوطن
وسيبحث سمو الأمير ودولة رئيس الوزراء الماليزي، التعاون الثنائي بين البلدين، كما سيشهدان توقيع مذكرة تفاهم بشأن إنشاء اللجنة العليا المشتركة بين قطر وماليزيا، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
منذ أكثر من 45 عاما ترتبط دولة قطر وماليزيا بعلاقات ثنائية متطورة، ميزها التعاون الكبير في مجالات متعددة، أبرزها مجالات الطاقة والاقتصاد والاستثمار، ومنذ أقيمت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام 1974 تعززت العلاقات بين قيادتي البلدين التي تميزت بالثقة المتبادلة والتعاون المشترك، الأمر الذي ساهم بقوة في توسيع وتطوير العلاقات السياسية والتجارية والسياحية والمصالح الأخرى بين البلدين الصديقين.
يأتي التوقيع المرتقب لمذكرة تفاهم بشأن إنشاء اللجنة العليا المشتركة بين قطر وماليزيا، كإضافة كبرى للعلاقات الوثيقة بين البلدين، اللذين ارتبطا بمجموعة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تنظم العلاقات بينهما في العديد من المجالات، ومنها اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب المالي، واتفاقية التعاون الاقتصادي والفني والثقافي والإعلامي، واتفاقية إنشاء لجنة مشتركة قطرية- ماليزية، علاوة على شراكة مؤسسات قطرية - ماليزية في مجالات الهندسة والإنشاءات وخدمات النفط والغاز والديكور والمعارض والمؤتمرات والتكنولوجيا، وغيرها من المجالات المختلفة، تعزيزا للعلاقات الوثيقة والتعاون البناء بين البلدين.بقلم: رأي الوطن