+ A
A -
اليوم، ترتدي قطر حلة زاهية، وتزداد أرضها جمالا، وهي تحتفي بيومها الوطني تحت شعار «المعالي كايده»، في يوم مجيد وفريد من نوعه سترفرف فيه أعلام قطر عالية خفاقة في كل الطرقات وعلى ظهر كل السيارات.. هو يوم مشبع بالوطنية وحب قطر والوفاء لهذه الأرض الطيبة الخيرة، وتقديم آيات الولاء والعرفان للقيادة الحكيمة التي قادتنا من عز لعز، وجعلت قطر في الصدارة في كافة المجالات والنواحي.
الاحتفال الضخم الذي سينظم اليوم في كورنيش الدوحة، وسنخف عليه جميعا لنحتفي بالوطن في عرسه الكبير، هو احتفال يجسّد كل معاني الوطنية، والسيادة والحرية والكرامة والعز، والعزم القطري الأكيد على مواصلة البناء، بروح وطنية خلاقة، وإرادة شعبية لا تلين، ووفاء للقيادة، وانضباط كامل لتحقيق الغايات المنشودة في الرفاه الاجتماعي، والنهضة الاقتصادية، والبناء لقطر الحاضر والمستقبل.
وكان واحدا من المشاهد الرائعة، يوم أمس، مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في عرضة هل قطر، التي أقيمت في الساحة الخارجية للديوان الأميري بمنطقة كورنيش الدوحة، احتفالا باليوم الوطني للدولة.
إن الاستفادة القصوى التي حققتها قطر في الفترة السابقة، بنجاحات عديدة، أكدت علو كعب قطر في تحصين استقلاليتها وتأكيد سيادتها وتحقيق الكثير من المنجزات الضخمة في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية، فقطر ستحتفل اليوم بانتصارات عديدة، ليصبح الاحتفال الوطني احتفالين، بالمنجزات الضخمة للدولة، والريادة الكبيرة لها في المنطقة مع انفتاحها الكبير على العالم، لتصبح ضلعا رئيسيا في التأسيس لعالم يسوده العدل، وقيم الحرية واحترام الآخر، وحقوق الإنسان.بقلم: رأي الوطن
الاحتفال الضخم الذي سينظم اليوم في كورنيش الدوحة، وسنخف عليه جميعا لنحتفي بالوطن في عرسه الكبير، هو احتفال يجسّد كل معاني الوطنية، والسيادة والحرية والكرامة والعز، والعزم القطري الأكيد على مواصلة البناء، بروح وطنية خلاقة، وإرادة شعبية لا تلين، ووفاء للقيادة، وانضباط كامل لتحقيق الغايات المنشودة في الرفاه الاجتماعي، والنهضة الاقتصادية، والبناء لقطر الحاضر والمستقبل.
وكان واحدا من المشاهد الرائعة، يوم أمس، مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في عرضة هل قطر، التي أقيمت في الساحة الخارجية للديوان الأميري بمنطقة كورنيش الدوحة، احتفالا باليوم الوطني للدولة.
إن الاستفادة القصوى التي حققتها قطر في الفترة السابقة، بنجاحات عديدة، أكدت علو كعب قطر في تحصين استقلاليتها وتأكيد سيادتها وتحقيق الكثير من المنجزات الضخمة في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية، فقطر ستحتفل اليوم بانتصارات عديدة، ليصبح الاحتفال الوطني احتفالين، بالمنجزات الضخمة للدولة، والريادة الكبيرة لها في المنطقة مع انفتاحها الكبير على العالم، لتصبح ضلعا رئيسيا في التأسيس لعالم يسوده العدل، وقيم الحرية واحترام الآخر، وحقوق الإنسان.بقلم: رأي الوطن