+ A
A -
أثبتت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أحقيتها بالإشادات المتتالية من قبل المراقبين والمحللين، إزاء ما تضطلع به حاليا من أدوار مهمة على الساحة الدولية.
إن استمرار قطر في استقطاب ثقة العالم يعكس سداد نهج سياستها الخارجية، حيث تتواصل الاسهامات والمبادرات والجهود القطرية الكبيرة في مختلف المحافل السياسية والدبلوماسية لتجسد أهمية الأدوار القطرية، خصوصا في ما يتعلق بالقضايا الاقتصادية الدولية، نظرا لكون قطر تمثل قوة اقتصادية ذات ثقل مقدر، يترجم ما تمتلكه من موارد وطاقات كبيرة في مختلف المجالات الحيوية للاقتصاد.
في هذا المقام، فقد اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلستها (الخميس)، التقرير الرابع والسبعين للجنة الاقتصادية والمالية للجمعية العامة (اللجنة الثانية) التي تضطلع فيها دولة قطر بدور نائب الرئيس. ونظرت اللجنة منذ 4 أكتوبر 2019 في العديد من القضايا المتعلقة بالنمو الاقتصادي والتنمية.
واضطلعت دولة قطر بدور قيادي في أعمال اللجنة الثانية من خلال تبوؤ السيد أحمد بن سيف الكواري، سكرتيرا ثانيا في الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، لمنصب نائب رئيس مكتب الدورة الرابعة والسبعين للجنة الثانية للأمم المتحدة بالنيابة عن مجموعة دول آسيا والمحيط الهادئ.
إن العالم بات دوما يعطي تقديرا واضحا لجهود قطر في مختلف مجالات السياسة والدبلوماسية والاقتصاد، وظلت اشادات المراقبين تترى، في ثناء مستحق لدولتنا الفتية وهي تواصل اضطلاعها بأهم الأدوار في العمل الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي على الساحة الدولية.بقلم: رأي الوطن
إن استمرار قطر في استقطاب ثقة العالم يعكس سداد نهج سياستها الخارجية، حيث تتواصل الاسهامات والمبادرات والجهود القطرية الكبيرة في مختلف المحافل السياسية والدبلوماسية لتجسد أهمية الأدوار القطرية، خصوصا في ما يتعلق بالقضايا الاقتصادية الدولية، نظرا لكون قطر تمثل قوة اقتصادية ذات ثقل مقدر، يترجم ما تمتلكه من موارد وطاقات كبيرة في مختلف المجالات الحيوية للاقتصاد.
في هذا المقام، فقد اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلستها (الخميس)، التقرير الرابع والسبعين للجنة الاقتصادية والمالية للجمعية العامة (اللجنة الثانية) التي تضطلع فيها دولة قطر بدور نائب الرئيس. ونظرت اللجنة منذ 4 أكتوبر 2019 في العديد من القضايا المتعلقة بالنمو الاقتصادي والتنمية.
واضطلعت دولة قطر بدور قيادي في أعمال اللجنة الثانية من خلال تبوؤ السيد أحمد بن سيف الكواري، سكرتيرا ثانيا في الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، لمنصب نائب رئيس مكتب الدورة الرابعة والسبعين للجنة الثانية للأمم المتحدة بالنيابة عن مجموعة دول آسيا والمحيط الهادئ.
إن العالم بات دوما يعطي تقديرا واضحا لجهود قطر في مختلف مجالات السياسة والدبلوماسية والاقتصاد، وظلت اشادات المراقبين تترى، في ثناء مستحق لدولتنا الفتية وهي تواصل اضطلاعها بأهم الأدوار في العمل الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي على الساحة الدولية.بقلم: رأي الوطن