تشهد قطر طفرة كبيرة على كافة المستويات، وهو ما لم يكن ليتحقق لولا هذا العمل المتواصل والمخطط بإحكام، وفقا لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
ونحن على أبواب العام 2020، تواصل قطر البناء والنهوض والعمل من أجل صالح مواطنيها ومستقبلهم، ليكون العام الجديد حلقة جديدة في سلسلة النهضة الشاملة التي تشهدها البلاد.
ومن المقرر أن يشهد عام 2020 ترسية مشاريع جديدة في مختلف القطاعات، بتكلفة إجمالية تصل إلى 11.5 مليار ريال، تستحوذ مشاريع هيئة الأشغال العامة على الجزء الأكبر منها بقيمة 8.5 مليار ريال.
ويأتي في مقدمة هذه المشاريع استكمال الطرق السريعة، بما في ذلك محور صباح الأحمد، وتوسعات شبكات الكهرباء والماء، وأعمال البنية التحتية المتكاملة في المناطق القائمة، وتوسعة شبكة الصرف الصحي في مختلف أنحاء الدولة، إضافة إلى البدء بمشروع معبر شرق.
ولأن المواطن ومصالحه، والخدمات التي يتم تقديمها إليه، تأتي على رأس قائمة الأولويات دائما، فإن الموازنة تتضمن بالطبع تخصيص المبالغ اللازمة لتطوير أراضٍ جديدة للمواطنين، وذلك من خلال توفير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي والطرق وكافة المرافق الأخرى في 13 منطقة مختلفة بالدولة، وتصل التكلفة الإجمالية لخطة التطوير إلى 12 مليار ريال خلال فترة 5 سنوات.
تحقق قطر قفزات واسعة نحو مزيد من النهضة والنهوض والتقدم، بفضل التوجيهات السامية، والتخطيط المحكم والسواعد القطرية التي لا تدخر جهدا من أجل وطن يستحق الأفضل دائما.بقلم: رأي الوطن
ونحن على أبواب العام 2020، تواصل قطر البناء والنهوض والعمل من أجل صالح مواطنيها ومستقبلهم، ليكون العام الجديد حلقة جديدة في سلسلة النهضة الشاملة التي تشهدها البلاد.
ومن المقرر أن يشهد عام 2020 ترسية مشاريع جديدة في مختلف القطاعات، بتكلفة إجمالية تصل إلى 11.5 مليار ريال، تستحوذ مشاريع هيئة الأشغال العامة على الجزء الأكبر منها بقيمة 8.5 مليار ريال.
ويأتي في مقدمة هذه المشاريع استكمال الطرق السريعة، بما في ذلك محور صباح الأحمد، وتوسعات شبكات الكهرباء والماء، وأعمال البنية التحتية المتكاملة في المناطق القائمة، وتوسعة شبكة الصرف الصحي في مختلف أنحاء الدولة، إضافة إلى البدء بمشروع معبر شرق.
ولأن المواطن ومصالحه، والخدمات التي يتم تقديمها إليه، تأتي على رأس قائمة الأولويات دائما، فإن الموازنة تتضمن بالطبع تخصيص المبالغ اللازمة لتطوير أراضٍ جديدة للمواطنين، وذلك من خلال توفير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي والطرق وكافة المرافق الأخرى في 13 منطقة مختلفة بالدولة، وتصل التكلفة الإجمالية لخطة التطوير إلى 12 مليار ريال خلال فترة 5 سنوات.
تحقق قطر قفزات واسعة نحو مزيد من النهضة والنهوض والتقدم، بفضل التوجيهات السامية، والتخطيط المحكم والسواعد القطرية التي لا تدخر جهدا من أجل وطن يستحق الأفضل دائما.بقلم: رأي الوطن