جهود قطرية كبيرة جدا في سبيل تعزيز السلم والأمن العالميين، ومكافحة الظاهرة الوحشية والدموية، ومعوقات الاقتصاد الآمن، فدولة قطر لم تألُ جهدا من أجل مكافحة الإرهاب وهزيمة الفكر المتطرف، ومنع ظاهرة غسيل الأموال.
مساعي قطر الحثيثة لا تزال متواصلة، وبقوة، دعما للتحرك الدولي لاجتثاث الإرهاب، الذي لا يزال يضرب بوحشيته بعض المناطق في العالم، ويحتاج جهدا إضافيا من المجتمع الدولي لمكافحته وإنهاء معاناة العالم من هذه الظاهرة الدموية البغيضة.
إن مصادقة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أمس، على قرار مجلس الوزراء رقم (41) لسنة 2019، بإصدار اللائحة التنفيذية لقانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، الصادر بقانون رقم (20) لسنة 2019، تؤكد بحق أن قطر دولة رائدة في محاصرة الظواهر العالمية الخطيرة، وتثبت يوما بعد آخر أنها الأكثر عزما في المنطقة، من حيث وضع المعايير القانونية والتنظيمية الكفيلة بمحاربة ظاهرتي غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بما يساهم في وضع صورة لبقية دول العالم، حول كيفية وضع وتقنين القوانين بهدف إرساء السلام وإحلال الأمن ومحاربة الظواهر المدمرة لبنية السلم والأمن الدولي.
الموقف القطري يظل ثابتا تماما في رفضه ترويع الآمنين، وسفك دماء الأبرياء، وتجدد قطر دائما موقفها بضرورة تماسك المجتمع الدولي ووحدته، للجم الأفكار المتطرفة، أيا كانت مشاربها العقدية والدينية، وتظل قطر متمسكة بضرورات الوحدة لمكافحة أي سلوك إجرامي وإرهابي، حرصا على الاستقرار والسلم والأمن العالمي.بقلم: رأي الوطن
مساعي قطر الحثيثة لا تزال متواصلة، وبقوة، دعما للتحرك الدولي لاجتثاث الإرهاب، الذي لا يزال يضرب بوحشيته بعض المناطق في العالم، ويحتاج جهدا إضافيا من المجتمع الدولي لمكافحته وإنهاء معاناة العالم من هذه الظاهرة الدموية البغيضة.
إن مصادقة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أمس، على قرار مجلس الوزراء رقم (41) لسنة 2019، بإصدار اللائحة التنفيذية لقانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، الصادر بقانون رقم (20) لسنة 2019، تؤكد بحق أن قطر دولة رائدة في محاصرة الظواهر العالمية الخطيرة، وتثبت يوما بعد آخر أنها الأكثر عزما في المنطقة، من حيث وضع المعايير القانونية والتنظيمية الكفيلة بمحاربة ظاهرتي غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بما يساهم في وضع صورة لبقية دول العالم، حول كيفية وضع وتقنين القوانين بهدف إرساء السلام وإحلال الأمن ومحاربة الظواهر المدمرة لبنية السلم والأمن الدولي.
الموقف القطري يظل ثابتا تماما في رفضه ترويع الآمنين، وسفك دماء الأبرياء، وتجدد قطر دائما موقفها بضرورة تماسك المجتمع الدولي ووحدته، للجم الأفكار المتطرفة، أيا كانت مشاربها العقدية والدينية، وتظل قطر متمسكة بضرورات الوحدة لمكافحة أي سلوك إجرامي وإرهابي، حرصا على الاستقرار والسلم والأمن العالمي.بقلم: رأي الوطن