+ A
A -
عام جديد، تستشرفه دولة قطر، وهي تنطلق بقوة في تحديث وتطوير البنى التحتية، وتواصل فيه تبوأها للريادة العالمية والإقليمية في المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأمنية.
ودعنا عاما زاخرا بالإنجازات الضخمة في دولة قطر، شهدنا فيه انطلاق مترو الدوحة، وتدشين ملعب الجنوب المونديالي بالوكرة، إضافة إلى التحفة الفنية الكبرى المتمثلة في مبنى 2020، لتواصل قطر رحلة الإبهار والإدهاش للعالم بالمنشآت التي ستستضيف كأس العالم 2022م.
عام شهد تطوير المؤسسات الصحية وافتتاح مبنى الطوارئ الجديد، والذي شكل نموذجا يحتذى في العمارة واستيفاء متطلبات التطبيب على أعلى المستويات.. كما شهد تصدر قطر لمؤشرات السلامة والأمن على المستوى العالمي، لتستمر مسيرة العطاء بإلغاء نظام الكفالة، علاوة على المضي قدما في محاصرة الظواهر السالبة، باستصدار قوانين مثالية لمكافحة الإرهاب وغسل الأموال.. هو عام كان مليئا بالإنجازات الضخمة، التي لا تعد ولا تحصى، خصوصا في توسعة الإنتاج المحلي، وتطوير الاقتصاد المعرفي في الدولة.
وفي هذه المناسبة السعيدة، بحلول العام الميلادي الجديد، تبادل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقيات التهاني مع أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول الصديقة، أعرب فيها سموه عن تمنياته لهم بموفور الصحة والسعادة، ولشعوبهم المزيد من التطور والنماء.
في عامنا الجديد هذا، سنواصل بإذن الله، وبحكمة قيادتنا، إنجازاتنا المحلية، وريادتنا الإقليمية والعالمية في كافة المناحي، لنكمل مسيرة النهضة القطرية الشاملة، ونواصل البناء في أرض العطاء والخير.
كل عام وقطر العز والفخر، بألف خير.بقلم: رأي الوطن
ودعنا عاما زاخرا بالإنجازات الضخمة في دولة قطر، شهدنا فيه انطلاق مترو الدوحة، وتدشين ملعب الجنوب المونديالي بالوكرة، إضافة إلى التحفة الفنية الكبرى المتمثلة في مبنى 2020، لتواصل قطر رحلة الإبهار والإدهاش للعالم بالمنشآت التي ستستضيف كأس العالم 2022م.
عام شهد تطوير المؤسسات الصحية وافتتاح مبنى الطوارئ الجديد، والذي شكل نموذجا يحتذى في العمارة واستيفاء متطلبات التطبيب على أعلى المستويات.. كما شهد تصدر قطر لمؤشرات السلامة والأمن على المستوى العالمي، لتستمر مسيرة العطاء بإلغاء نظام الكفالة، علاوة على المضي قدما في محاصرة الظواهر السالبة، باستصدار قوانين مثالية لمكافحة الإرهاب وغسل الأموال.. هو عام كان مليئا بالإنجازات الضخمة، التي لا تعد ولا تحصى، خصوصا في توسعة الإنتاج المحلي، وتطوير الاقتصاد المعرفي في الدولة.
وفي هذه المناسبة السعيدة، بحلول العام الميلادي الجديد، تبادل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقيات التهاني مع أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول الصديقة، أعرب فيها سموه عن تمنياته لهم بموفور الصحة والسعادة، ولشعوبهم المزيد من التطور والنماء.
في عامنا الجديد هذا، سنواصل بإذن الله، وبحكمة قيادتنا، إنجازاتنا المحلية، وريادتنا الإقليمية والعالمية في كافة المناحي، لنكمل مسيرة النهضة القطرية الشاملة، ونواصل البناء في أرض العطاء والخير.
كل عام وقطر العز والفخر، بألف خير.بقلم: رأي الوطن