إن دولة قطر، بموقفها الثابت، من العنف والإرهاب، وبحكمة قيادتها، وبإنسانية وأخلاق شعبها، تعمل بجد واجتهاد مع الأشقاء والأصدقاء، والمجتمع الدولي، بخطى حثيثة لاجتثاث الإرهاب، الذي لا يزال يضرب بوحشيته بعض المناطق في العالم، ويحتاج جهدا إضافيا من المجتمع الدولي لمكافحته وإنهاء معاناة العالم من هذه الظاهرة الدموية الوحشية الكريهة.
إن تواصل الأحداث الدموية في بعض المناطق، ما أدى لمقتل وجرح عدد من الأبرياء، هو أمر مقزز، ينبغي العمل على محاسبة من جناه بأقسى العقوبات الممكنة، فترويع الآمنين سلوك، لا مكان له في عالم السلم والتسامح.
واتساقا مع موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب، أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للانفجار الذي وقع في وسط مالي، وأدى إلى مقتل عدد من الجنود، كما أعربت عن إدانتها واستنكارها الشديدين للانفجار الذي استهدف جسرا بولاية بورنو بشمال شرق نيجيريا، وأدى إلى مقتل وجرح العشرات.
الموقف القطري يظل ثابتا تماما في رفضه لترويع الآمنين، متمسكا بضرورات الوحدة لمكافحة السلوك الإجرامي والإرهابي، داعيا وبشكل متكرر كل العالم لإيلاء هذه الظاهرة الدموية العناية اللازمة، لاجتثاثها تماما، واستئصال جذورها، وصولا إلى عالم السلم والأمان.
إن هذه الجرائم البشعة والتي هزت الضمير الإنساني على امتداد العالم تقف دليلاً جديداً على أن الإرهاب ليس له دين، وإن الإنسانية جمعاء مهددة بنزعات الكراهية والتعصب والعنصرية، والإرهاب؛ ما يحتم وحدة الجميع في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله.بقلم: رأي الوطن
إن تواصل الأحداث الدموية في بعض المناطق، ما أدى لمقتل وجرح عدد من الأبرياء، هو أمر مقزز، ينبغي العمل على محاسبة من جناه بأقسى العقوبات الممكنة، فترويع الآمنين سلوك، لا مكان له في عالم السلم والتسامح.
واتساقا مع موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب، أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للانفجار الذي وقع في وسط مالي، وأدى إلى مقتل عدد من الجنود، كما أعربت عن إدانتها واستنكارها الشديدين للانفجار الذي استهدف جسرا بولاية بورنو بشمال شرق نيجيريا، وأدى إلى مقتل وجرح العشرات.
الموقف القطري يظل ثابتا تماما في رفضه لترويع الآمنين، متمسكا بضرورات الوحدة لمكافحة السلوك الإجرامي والإرهابي، داعيا وبشكل متكرر كل العالم لإيلاء هذه الظاهرة الدموية العناية اللازمة، لاجتثاثها تماما، واستئصال جذورها، وصولا إلى عالم السلم والأمان.
إن هذه الجرائم البشعة والتي هزت الضمير الإنساني على امتداد العالم تقف دليلاً جديداً على أن الإرهاب ليس له دين، وإن الإنسانية جمعاء مهددة بنزعات الكراهية والتعصب والعنصرية، والإرهاب؛ ما يحتم وحدة الجميع في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله.بقلم: رأي الوطن