تحتاج التوترات المتصاعدة التي تشهدها المنطقة، إلى إعلاء صوت الحكمة والرشد، لنزع فتيلها، التي لا شك أنها تؤثر سلبا على أمن شعوب المنطقة وحياتهم.
صوت الحكمة والرشد والتعقل، ينطلق دائما أول ما ينطلق من قطر، التي بدأت منذ اندلاع التوتر حراكا مكثفا ومتواصلا، لنزع هذا الفتيل الخطير.
وفي إطار محاولات وجهود قطر لتغليب الحكمة وضبط النفس إزاء أزمات المنطقة، فقد أعرب مجلس الوزراء في اجتماعة الأسبوعي أمس، عن قلقه إزاء التطورات التي تشهدها المنطقة حاليا، مؤكدا ضرورة إعلاء صوت العقل والحكمة وتخفيف التوتر ووقف التصعيد وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة، ودعا المجلس لانتهاج الطرق السلمية لحل الخلافات.
المجلس أشاد بدور جميع الأطراف الإقليمية والدولية التي تسعى في اتجاه نزع فتيل الأزمة وتدعو بقية الدول والمجتمع الدولي للتعامل بمسؤولية تجاه شعوب المنطقة.
بالتوازي مع دعوات مجلس الوزراء، فقد أكد مدير إدارة السياسات والتخطيط بوزارة الخارجية، أن المطلوب هو اتباع أقصى قدر ممكن من ضبط النفس، وأن من واجب المجتمع الدولي أن يتداعى دون تأخير ليتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية.
مدير إدارة السياسات والتخطيط بوزارة الخارجية، في كلمة أمام منتدى طهران للحوار، شدد على أنه «إذا أردنا أن نحقق الأمن والاستقرار علينا أن نتجاوز مجرد إدارة الأزمات، ونبحث عن حلول شاملة وعادلة وفقاً لأحكام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية».
تبذل قطر ما بوسعها من جهد من أجل أن يسود الأمن والاستقرار منطقة الشرق الأوسط والعالم، وهو الجهد والدور الذي يلقى ترحيبا واحتراما عالميا.بقلم: رأي الوطن
صوت الحكمة والرشد والتعقل، ينطلق دائما أول ما ينطلق من قطر، التي بدأت منذ اندلاع التوتر حراكا مكثفا ومتواصلا، لنزع هذا الفتيل الخطير.
وفي إطار محاولات وجهود قطر لتغليب الحكمة وضبط النفس إزاء أزمات المنطقة، فقد أعرب مجلس الوزراء في اجتماعة الأسبوعي أمس، عن قلقه إزاء التطورات التي تشهدها المنطقة حاليا، مؤكدا ضرورة إعلاء صوت العقل والحكمة وتخفيف التوتر ووقف التصعيد وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة، ودعا المجلس لانتهاج الطرق السلمية لحل الخلافات.
المجلس أشاد بدور جميع الأطراف الإقليمية والدولية التي تسعى في اتجاه نزع فتيل الأزمة وتدعو بقية الدول والمجتمع الدولي للتعامل بمسؤولية تجاه شعوب المنطقة.
بالتوازي مع دعوات مجلس الوزراء، فقد أكد مدير إدارة السياسات والتخطيط بوزارة الخارجية، أن المطلوب هو اتباع أقصى قدر ممكن من ضبط النفس، وأن من واجب المجتمع الدولي أن يتداعى دون تأخير ليتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية.
مدير إدارة السياسات والتخطيط بوزارة الخارجية، في كلمة أمام منتدى طهران للحوار، شدد على أنه «إذا أردنا أن نحقق الأمن والاستقرار علينا أن نتجاوز مجرد إدارة الأزمات، ونبحث عن حلول شاملة وعادلة وفقاً لأحكام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية».
تبذل قطر ما بوسعها من جهد من أجل أن يسود الأمن والاستقرار منطقة الشرق الأوسط والعالم، وهو الجهد والدور الذي يلقى ترحيبا واحتراما عالميا.بقلم: رأي الوطن