+ A
A -
إن دولة قطر ظلت بشكل متواصل تبين حرصها الدائم على السلم والأمن الدوليين وتعزيز المبادرات التي تحقق الاستقرار للشعوب والدول.
وفي هذا المقام، يجد المراقبون المتتبعون لمسارات النهج السياسي السديد لدولة قطر في سياستها الخارجية التي تتسم بالشفافية والوضوح، أن ديدن قطر يظل دوما، هو رفض الإرهاب باعتباره خطرا داهما لطالما أقض مضاجع العديد من المجتمعات الإنسانية، على مدى العقود الأخيرة.
في هذا السياق، فقد أعربت دولة قطر عن «إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي استهدف قاعدة عسكرية تضم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في شمالي مالي وأدى إلى سقوط جرحى».
وجددت وزارة الخارجية، في بيان أمس، «موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب».
إن قطر في حراكها السياسي والدبلوماسي المشهود إقليميا ودوليا، ما فتئت تقدم الكثير من الأطروحات الناجعة التي من شأنها الإسهام الفاعل في محاربة ظاهرة الإرهاب البغيضة، ووضع الأسس السليمة التي تترسخ فيها ثقافة السلام في المجتمعات المتعرضة لمخاطر الإرهاب، مما يحقق في خاتمة المطاف، التوصل إلى سلام مستدام، والتوجه نحو التعاون بدلا من الصراعات والنزاعات المسلحة، وما تجره من ويلات عديدة على المناطق التي تقع فيها تلك الصراعات التي ينبغي تفاديها بوسائل علمية سديدة تكفل تحقيق الاستقرار لتنعم تلك المجتمعات التي يؤرقها الإرهاب، بالسلام والأمن وذلك ما يشكل منطلقا للتقدم نحو مسارات ثابتة على طريق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المشهودة.
وفي هذا المقام، يجد المراقبون المتتبعون لمسارات النهج السياسي السديد لدولة قطر في سياستها الخارجية التي تتسم بالشفافية والوضوح، أن ديدن قطر يظل دوما، هو رفض الإرهاب باعتباره خطرا داهما لطالما أقض مضاجع العديد من المجتمعات الإنسانية، على مدى العقود الأخيرة.
في هذا السياق، فقد أعربت دولة قطر عن «إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي استهدف قاعدة عسكرية تضم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في شمالي مالي وأدى إلى سقوط جرحى».
وجددت وزارة الخارجية، في بيان أمس، «موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب».
إن قطر في حراكها السياسي والدبلوماسي المشهود إقليميا ودوليا، ما فتئت تقدم الكثير من الأطروحات الناجعة التي من شأنها الإسهام الفاعل في محاربة ظاهرة الإرهاب البغيضة، ووضع الأسس السليمة التي تترسخ فيها ثقافة السلام في المجتمعات المتعرضة لمخاطر الإرهاب، مما يحقق في خاتمة المطاف، التوصل إلى سلام مستدام، والتوجه نحو التعاون بدلا من الصراعات والنزاعات المسلحة، وما تجره من ويلات عديدة على المناطق التي تقع فيها تلك الصراعات التي ينبغي تفاديها بوسائل علمية سديدة تكفل تحقيق الاستقرار لتنعم تلك المجتمعات التي يؤرقها الإرهاب، بالسلام والأمن وذلك ما يشكل منطلقا للتقدم نحو مسارات ثابتة على طريق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المشهودة.