+ A
A -
ظلت المواقف الحكيمة لدولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تجاه معالجة العديد من الأزمات على الصعيدين الإقليمي والدولي تحظى بالإشادة والثناء من قِبل المراقبين والخبراء والمحللين السياسيين. وضمن إشادات متواصلة بدولة قطر، والدور المهم للقيادة الحكيمة، تجاه عدة ملفات مهمة، إقليميا ودوليا، فقد أثنى دبلوماسيون وقادة سياسيون عرب وأوروبيون على «دور دولة قطر في تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة من خلال تحركات دبلوماسية ناجعة، وفقا لرؤية حكيمة ووعي كامل بتحديات المرحلة والمخاطر المتزايدة شرقا وغربا»، مؤكدين عبر استطلاع أجرته الوطن أن «الدبلوماسية القطرية قطعت الطريق عن إشعال المنطقة وإدخالها في دوامة الحروب».
وأوضح الدبلوماسيون والسياسيون- في تحليلاتهم بشأن الأوضاع الراهنة في المنطقة- أن «دولة قطر مازالت تمارس سياسة التواصل الحكيم في مسعى متواصل ودؤوب لوضع حد للمواجهة الأميركية - الإيرانية، والحيلولة دون نشوب حرب لن يخرج منها طرف رابحا».
لقد ظلت قطر باستمرار تقوم بوساطات دبلوماسية وسياسية ناجحة أثمرت دوما نجاحات مشهودة، مما يزيد من ثناء المجتمع الدولي على الجهود التي ما فتئت قطر تقودها للحفاظ على السلم والأمن إقليميا ودوليا.
لقد أثبتت قطر أنها تلعب بشكل متواصل أهم الأدوار السياسية والدبلوماسية لتعزيز سلام العالم وحمايته من أي خطر قد ينجم عن التحول من لغة الحوار والدبلوماسية إلى لغة الصراعات والتوترات والحروب.
مجددا، فإننا نشير إلى أن قطر باتت حاليا تتبوأ مكانة سياسية ودبلوماسية مهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي، ولا غرو فإنها ظلت تدرك بوعي كامل أهمية الاحتكام دائما إلى لغة الحوار والتعقل لتفادي ما قد يحدث من خسائر في حال الانزلاق إلى الحروب والصراعات بأي منطقة من العالم.بقلم: رأي الوطن
وأوضح الدبلوماسيون والسياسيون- في تحليلاتهم بشأن الأوضاع الراهنة في المنطقة- أن «دولة قطر مازالت تمارس سياسة التواصل الحكيم في مسعى متواصل ودؤوب لوضع حد للمواجهة الأميركية - الإيرانية، والحيلولة دون نشوب حرب لن يخرج منها طرف رابحا».
لقد ظلت قطر باستمرار تقوم بوساطات دبلوماسية وسياسية ناجحة أثمرت دوما نجاحات مشهودة، مما يزيد من ثناء المجتمع الدولي على الجهود التي ما فتئت قطر تقودها للحفاظ على السلم والأمن إقليميا ودوليا.
لقد أثبتت قطر أنها تلعب بشكل متواصل أهم الأدوار السياسية والدبلوماسية لتعزيز سلام العالم وحمايته من أي خطر قد ينجم عن التحول من لغة الحوار والدبلوماسية إلى لغة الصراعات والتوترات والحروب.
مجددا، فإننا نشير إلى أن قطر باتت حاليا تتبوأ مكانة سياسية ودبلوماسية مهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي، ولا غرو فإنها ظلت تدرك بوعي كامل أهمية الاحتكام دائما إلى لغة الحوار والتعقل لتفادي ما قد يحدث من خسائر في حال الانزلاق إلى الحروب والصراعات بأي منطقة من العالم.بقلم: رأي الوطن