+ A
A -
يستحق التفكير العلمي والاستراتيجي الذي تنتهجه قطر في كافة المجالات، الإشادة والتقدير، ويستلزم العمل والتعاون من كافة أبناء قطر للإسهام في إنجاحه، من أجل مستقبل الوطن وأبنائه.
وفي إطار هذا التفكير المستقبلي المرتكز على قواعد علمية الذي تقوم به قطر، تشهد المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء «كهرماء»، صباح اليوم، حفل توقيع عقود إنشاء أول محطة طاقة شمسية لإنتاج الكهرباء باستخدام تقنية الخلايا الكهروضوئية.
المشروع يأتي تنفيذاً للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، حفظه الله، بتقليل الاعتماد على النفط والغاز في فعاليات الدولة الاقتصادية لتحقيق التنويع الاقتصادي، وتماشياً مع رؤية قطر 2030 ضمن ركيزتي التنمية الاقتصادية والتنمية البيئية، لتنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية وزيادة نسبة الطاقة المتجددة. حيث تقدر السعة الكلية لمشروع الطاقة الشمسية بنحو 700 ميجاوات على الأقل، تحقيقاً للهدف الاستراتيجي المعلن في استراتيجية التنمية الوطنية 2018- 2022
تلك المحطة العملاقة التي تجعل من شمس قطر مصدرا لطاقتها، والتي تعد نقلة نوعية في الاعتماد على الطاقة النظيفة، ستقام على مساحة 10 كم2، وقد تم تخصيص الأرض التي ستقام عليها بالتنسيق مع وزارة البلدية والبيئة، ومع مراعاة كافة الجوانب البيئية.
لا جدال في أن تأمين إنتاج المياه والكهرباء، هما عصب التنمية في أي دولة، وما تحقق في هذا المجال، يؤكد السير على طريق التنمية بسرعة وقوة ودقة وتخطيط، تستحقهم قطر، ويستحق من يقوم بهم الإشادة والتقدير.بقلم: رأي الوطن
وفي إطار هذا التفكير المستقبلي المرتكز على قواعد علمية الذي تقوم به قطر، تشهد المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء «كهرماء»، صباح اليوم، حفل توقيع عقود إنشاء أول محطة طاقة شمسية لإنتاج الكهرباء باستخدام تقنية الخلايا الكهروضوئية.
المشروع يأتي تنفيذاً للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، حفظه الله، بتقليل الاعتماد على النفط والغاز في فعاليات الدولة الاقتصادية لتحقيق التنويع الاقتصادي، وتماشياً مع رؤية قطر 2030 ضمن ركيزتي التنمية الاقتصادية والتنمية البيئية، لتنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية وزيادة نسبة الطاقة المتجددة. حيث تقدر السعة الكلية لمشروع الطاقة الشمسية بنحو 700 ميجاوات على الأقل، تحقيقاً للهدف الاستراتيجي المعلن في استراتيجية التنمية الوطنية 2018- 2022
تلك المحطة العملاقة التي تجعل من شمس قطر مصدرا لطاقتها، والتي تعد نقلة نوعية في الاعتماد على الطاقة النظيفة، ستقام على مساحة 10 كم2، وقد تم تخصيص الأرض التي ستقام عليها بالتنسيق مع وزارة البلدية والبيئة، ومع مراعاة كافة الجوانب البيئية.
لا جدال في أن تأمين إنتاج المياه والكهرباء، هما عصب التنمية في أي دولة، وما تحقق في هذا المجال، يؤكد السير على طريق التنمية بسرعة وقوة ودقة وتخطيط، تستحقهم قطر، ويستحق من يقوم بهم الإشادة والتقدير.بقلم: رأي الوطن